edition
إنفوبلاس
  • الرئيسي
  • كل الأخبار
    • سياسة
    • أمن
    • اقتصاد
    • رياضة
    • صحة
    • محليات
    • دوليات
    • منوعات
  • اقرأ
  • شاهد
  • انظر
  • انفوغراف
  • كاريكاتور
  • بودكاست
  • بلغتنا
  • من نحن
  1. الرئيسية
  2. الأخبار
  3. إقتصاد
  4. أنابيب جديدة تعزز التدفق.. العراق يستعد لمستقبل نفطي أقوى.. توسع في التصدير واستثمار في البنية...

أنابيب جديدة تعزز التدفق.. العراق يستعد لمستقبل نفطي أقوى.. توسع في التصدير واستثمار في البنية التحتية

  • 4 آذار
أنابيب جديدة تعزز التدفق..  العراق يستعد لمستقبل نفطي أقوى.. توسع في التصدير واستثمار في البنية التحتية

 

انفوبلس/.. 

في إطار جهود العراق لتعزيز موقعه كأحد أبرز منتجي النفط عالميًا، تسعى وزارة النفط العراقية إلى تنفيذ مشاريع استراتيجية تهدف إلى زيادة الطاقة التصديرية للنفط الخام. وتهدف هذه المشاريع إلى رفع صادرات النفط من 3.3 مليون برميل يوميًا إلى 4.5 مليون برميل يوميًا خلال السنوات الثلاث المقبلة.

وتتضمن الخطة إنشاء أنبوب بحري ثالث بطاقة 2.2 مليون برميل يوميًا، من المتوقع إنجازه في غضون عامين، بالإضافة إلى استبدال الأنبوبين البحريين القديمين بأنبوبين جديدين لتزويد ميناء البصرة والمنصات البحرية في المياه الإقليمية العراقية بالنفط الخام.

وتأتي هذه المشاريع كجزء من رؤية العراق لزيادة الإنتاج النفطي إلى 6.5 مليون برميل يوميًا في المستقبل، مع التركيز على تطوير البنية التحتية وتحديث قطاع التكرير، بالتعاون مع شركات نفطية عالمية.

مشاريع عملاقة قيد الإحالة

وكانت شركة نفط البصرة، قد أعلنت الأحد الماضي، عن قرب الشروع بتنفيذ مشاريع زيادة الطاقة التصديرية للنفط في البلاد، لتبلغ 4.5 ملايين برميل من موانئ تصدير البصرة.

وذكر مدير عام شركة نفط البصرة باسم عبد الكريم في حديث صحفي تابعته INFOPLUS، أن "هناك مشاريع عملاقة قيد الإحالة تدعم إمكانيات البلاد التصديرية عبر موانئ البصرة النفطية وصولاً لهدف تصدير أكثر من 4 ملايين و500 ألف برميل يومي قياسي خلال الأعوام الثلاثة المقبلة"، لافتاً إلى أن "معدل صادرات الخام من حقول البصرة وميسان وذي قار بلغ 3 ملايين و300 ألف برميل يومياً في شباط الجاري عبر موانئ البصرة النفطية، فضلاً عن تأمين الطلب المحلي على النفط وتأمين احتياجات المصافي اليومية".

وبيّن أنه "سيتم خلال الأيام المقبلة الإعلان عن إحالة مشروع الأنبوب البحري الثالث إلى الشركة الفائزة، بطاقة 2 مليون و200 ألف برميل يومياً"، متوقعاً "إنجاز المشروع خلال عامين وفقاً للتوقيتات المحددة بالعقد بعد الحصول على الموافقات الأصولية، لتعزيز ميناءي البصرة بالنفط الخام، وكذلك خور العمية المتوقف عن العمل منذ مدة طويلة".

وأشار عبد الكريم إلى "استعدادات عاجلة لغرض إحالة مشروع إنشاء الأنبوبين البحريين الرابع والخامس بديلاً تعويضياً عن الأنبوبين القديمين الأول والثاني العاملين لغاية الآن لتجهيز ميناء البصرة وأربع منصات بحرية"، مبيناً أن "الأنبوب الثالث يمتد من مستودعات الفاو النفطية تحت مياهنا وصولاً إلى الموانئ والمنصات النفطية في مياهنا الإقليمية في الخليج". 

 

الإفادة من الغاز المصاحب

وأكد عبد الكريم، أن "الحكومة الاتحادية تسعى لإنشاء واحدة من كبريات الجزر الصناعية في المياه الإقليمية للتصدير، ما سيضعنا في محور البلدان البحرية المنتجة للنفط والغاز، مع زيادة مسطَّحات صيد الأسماك في مساحات كبيرة مفتوحة على المياه الدولية وربطها بمنظومة أنابيب بحرية ضخمة مع مستودعات الفاو".

وبخصوص أعمال الإفادة من الغاز المصاحب، بين مدير عام شركة نفط البصرة، أنه "تم تحقيق خطوات متقدمة في المشروع المعجل في حقل أرطاوي، إذ يتوقع استخلاص أكثر من 50 مليون قدم مكعب من الغاز المصاحب في نهاية 2025 لتدعيم احتياجات محطات توليد الكهرباء الغازية، وتهدف تلك الجهود إلى تقليل كميات احتراق الغاز المصاحب".

وأشار مدير عام شركة نفط البصرة، إلى أن "مشروع تطوير ونمو حقل أرطاوي والغاز المتكامل يتضمن إنشاء محطة معالجة مياه البحر في خور الزبير، لاستغلال مياه البحر بطاقة 5 ملايين متر مكعب وضخها في الحقول المنتجة للنفط كثيفة الاستخدام للمياه في المحافظات الجنوبية، بدلاً من مياه الأنهار والأهوار العذبة، ومن المتوقع إحالة مشروعي منظومة أنابيب الضخ والنقل للمياه المعالجة وإنشاء المحطة معا خلال آذار الحالي".

ارتفاع الصادرات 

وبلغت صادرات النفط العراقي في يناير 2025 أعلى مستوى لها في 5 أشهر، إذ ارتفعت للمرة الأولى في 3 أشهر بمقدار 74 ألف برميل يوميًا، وفق بيانات رسمية.

وشهدت صادرات العراق من النفط، خلال شهر يناير/كانون الثاني (2025)، نحو 3 ملايين و333 ألفًا و651 برميلًا يوميًا، مقارنة مع صادرات شهر ديسمبر/كانون الأول، التي سجلت نحو 3 ملايين و259 ألف برميل يوميًا.

وجاءت صادرات النفط العراقي في ديسمبر/كانون الأول الماضي منخفضة عن صادرات نوفمبر/تشرين الثاني السابق له، التي بلغت نحو 3.295 مليون برميل يوميًا، مقارنة مع صادرات أكتوبر/تشرين الأول، البالغة نحو 3.327 مليون برميل يوميًا.

وكانت صادرات شهر سبتمبر/أيلول قد بلغت نحو 3.310 مليون برميل يوميًا، منخفضة بنحو 104 آلاف برميل يوميًا عن صادرات شهر أغسطس/آب البالغة نحو 3.414 مليون برميل يوميًا.

ورغم زيادة صادرات النفط العراقي في يناير 2025، إلا أن بغداد أعلنت التزامها بتخفيضات الإنتاج، ضمن خطة مجموعة دول الـ8 الأعضاء في تحالف أوبك+، بعد ارتفاع إنتاجها وصادراتها عن الحدود المقررة في اتفاق الخفض الطوعي لإنتاج النفط لأشهر طويلة.

صادرات شهر شباط 

وأظهرت بيانات شركة تسويق النفط الحكومية "سومو" أن صادرات النفط العراقي في يناير 2025 بلغت نحو 103 ملايين و343 ألفًا و103 براميل، مقارنة مع صادرات ديسمبر/كانون الأول 2024 البالغة نحو 101 مليون و24 ألفًا و596 برميلًا.

كما بلغ مجموع صادرات النفط العراقي في يناير 2025، من الحقول النفطية في وسط العراق، نحو 102 مليون و310 آلاف و248 برميلًا، في مقابل نحو 100 مليون و195 ألفًا و150 برميلًا جرى تصديرها في شهر ديسمبر/كانون الأول 2024، في حين بلغ حجم الصادرات إلى الآردن نحو 309 آلاف و980 برميلًا، كما بلغت الكميات المصدرة من حقل القيارة خلال يناير/كانون الثاني نحو 722 ألف و965 برميلًا.

يُشار إلى أن صادرات النفط العراقي كانت قد سجّلت في شهر نوفمبر/تشرين الثاني نحو 98 مليونًا و603 آلاف و109 براميل، في مقابل صادرات أكتوبر/تشرين الأول التي بلغت 103 ملايين و145 ألفًا و225 برميلًا، وفق البيانات الرسمية الصادرة عن وزارة النفط العراقية.

وشهدت صادرات سبتمبر/أيلول 2024 نحو 99 مليونًا و4 آلاف و320 برميلًا، منخفضة عن صادرات أغسطس/آب البالغة 105 ملايين و559 ألفًا و525 برميلًا، في حين سجلت الصادرات في يوليو/تموز نحو 108 ملايين و53 ألفًا و356 برميلًا.

أخبار مشابهة

جميع
العراق بميزانيتين.. اقتصاد الفوضى يبتلع موارد البلاد ويحول موازنته إلى مجرد حبر على ورق

العراق بميزانيتين.. اقتصاد الفوضى يبتلع موارد البلاد ويحول موازنته إلى مجرد حبر على ورق

  • 27 تشرين ثاني
العراق غارق في أزمة اقتصادية.. موازنة 2026 على المحك: حسابات ختامية غائبة ودين داخلي عند أعلى مستوياته

العراق غارق في أزمة اقتصادية.. موازنة 2026 على المحك: حسابات ختامية غائبة ودين داخلي...

  • 27 تشرين ثاني
نفط بلا سيادة.. العراق يدفع رواتب موظفي لوك أويل.. وفشل التنويع الاقتصادي يعمّق تبعيّة الدولة للخام

نفط بلا سيادة.. العراق يدفع رواتب موظفي لوك أويل.. وفشل التنويع الاقتصادي يعمّق تبعيّة...

  • 26 تشرين ثاني

شبكة عراقية اعلامية

  • الرئيسية
  • مقالات
  • فيديو
  • كاريكاتور
  • إنفوغراف
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوطة