edition
إنفوبلاس
  • الرئيسي
  • كل الأخبار
    • سياسة
    • أمن
    • اقتصاد
    • رياضة
    • صحة
    • محليات
    • دوليات
    • منوعات
  • اقرأ
  • شاهد
  • انظر
  • انفوغراف
  • كاريكاتور
  • بودكاست
  • بلغتنا
  • من نحن
  1. الرئيسية
  2. الأخبار
  3. محليات
  4. البيئة جهزة 17 نقطة حل.. تهالك منظومة المعالجة في مدينة الطب

البيئة جهزة 17 نقطة حل.. تهالك منظومة المعالجة في مدينة الطب

  • 19 اب
البيئة جهزة 17 نقطة حل.. تهالك منظومة المعالجة في مدينة الطب

انفوبلس/..

قدمت وزارة البيئة حلولا علمية قابلة للتنفيذ، لمعالجة 17 نقطة تصريف مباشر للمياه الثقيلة إلى نهر دجلة، محذرة من خطورة استمرار هذه التصاريف على النظام البيئي والصحة العامة.

وقال مدير عام دائرة حماية وتحسين بيئة الوسط في الوزارة، المهندس سنان جعفر محمد، أن "المياه المصرفة تتنوع بين صناعية تحتوي على ملوثات كيميائية ومعادن ثقيلة، وأخرى مستشفوية تحمل ملوثات بيولوجية وكيميائية، إلى جانب المياه المنزلية التي تبقى ضارة بيئيًا، رغم أن تأثيرها أقل نسبيًا".

وأضاف محمد، أن" مدينة الطب تعاني من تهالك منظومة المعالجة وغياب البنية التحتية الكافية، ما تسبب باستمرار بعض التصريفات غير المعالجة"، مشيرًا إلى "وجود 11 محطة معالجة دخلت الخدمة بالتعاون مع منظمة (اليونيسيف) وإحدى المؤسسات الألمانية، وأسهمت في الحد من التلوث، حيث يستخدم جزء من المياه المعالجة لأغراض الري، بينما تخضع المياه لرصد وتحليل دوري لضمان مطابقتها للمعايير البيئية".

وأشار إلى أن "بعض التدفقات التي تبدو وكأنها تُلقى مباشرة في النهر ناتجة عن ربط غير نظامي بين شبكات مياه الأمطار والصرف الصحي المنزلي، خاصة في المناطق الممتدة من ساحة الأندلس إلى مدينة الطب، بالإضافة إلى منطقتين في الأعظمية، حيث تُطرح هذه التدفقات عبر أنبوب عميق يصل إلى خمسة أمتار تحت الأرض، ما يزيد من صعوبة السيطرة عليها في ظل غياب نظام فصل كامل للشبكات".

وبشأن الحلول المستقبلية، أكد محمد أن "وزارته بالتنسيق مع أمانة بغداد ووزارة الموارد المائية، طرحت مقترحات لإنشاء محطة معالجة مركزية عند مواقع التصريف، إلا أن الموقع المناسب يقع ضمن ممتلكات وزارة الكهرباء التي تخطط لإنشاء محطة تحويلية فيه".

وذكر ان "الوزارة اعدت حلولًا علمية لمعالجة 17 نقطة تصريف مباشر إلى دجلة، والتي تتطلب تفعيل دور المؤسسات التنفيذية وتوفير التمويل اللازم لضمان حماية النهر وتحسين الواقع البيئي في العاصمة".

أخبار مشابهة

جميع
فايروسات تنتقل حتى عبر الاستحمام: العراقيون على حافة الانهيار المائي والصحي.. مَن المُنقذ؟

فايروسات تنتقل حتى عبر الاستحمام: العراقيون على حافة الانهيار المائي والصحي.. مَن...

  • 23 تشرين اول
مأساة الشاب الغريق حسين باسم تثير "الغضب".. إلى متى يستمر فشل دور الشرطة النهرية؟

مأساة الشاب الغريق حسين باسم تثير "الغضب".. إلى متى يستمر فشل دور الشرطة النهرية؟

  • 22 تشرين اول
بين القصور الصامتة والموازنات النازفة.. حين تبتلع رئاسة الجمهورية أربعة مليارات دينار شهرياً بلا إنجاز ولا أثر في حياة العراقيين

بين القصور الصامتة والموازنات النازفة.. حين تبتلع رئاسة الجمهورية أربعة مليارات دينار...

  • 22 تشرين اول

شبكة عراقية اعلامية

  • الرئيسية
  • مقالات
  • فيديو
  • كاريكاتور
  • إنفوغراف
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوطة