edition
إنفوبلاس
  • الرئيسي
  • كل الأخبار
    • سياسة
    • أمن
    • اقتصاد
    • رياضة
    • صحة
    • محليات
    • دوليات
    • منوعات
  • اقرأ
  • شاهد
  • انظر
  • انفوغراف
  • كاريكاتور
  • بودكاست
  • بلغتنا
  • من نحن
  1. الرئيسية
  2. الأخبار
  3. محليات
  4. فضائح عراقية في العرس الأردني.. هدايا الكاظمي وساسة الكرد فاقت الـ10 ملايين دولار: بذخ بأموال...

فضائح عراقية في العرس الأردني.. هدايا الكاظمي وساسة الكرد فاقت الـ10 ملايين دولار: بذخ بأموال العراقيين المسروقة

  • 13 حزيران 2023
فضائح عراقية في العرس الأردني.. هدايا الكاظمي وساسة الكرد فاقت الـ10 ملايين دولار: بذخ بأموال العراقيين المسروقة

انفوبلس..

شهد حفل زفاف ولي العهد، الأمير الحسين النجل الأكبر لعاهل الأردن الملك عبد الله الثاني بن الحسين، حضور ملوك وسياسيّي أغلبية الدول وجذب أنظار العالم وغطّته المؤسسات الإعلامية العربية والعالمية، وكان من بين الحضور العديد من الساسة العراقيين الذين بالغوا جداً بالهدايا المقدَّمة لولي العهد وزوجته.

وشهدت العاصمة الأردنية عمّان، الخميس، 1 يونيو/ حزيران 2023، حفل زفاف ولي العهد، الأمير الحسين، النجل الأكبر لعاهل الأردن الملك عبد الله الثاني بن الحسين. 

وكالعادة حضور العراقيين بأي مناسبة ستخطف الأضواء، وتجذب الأعين سلباً كان أم إيجاباً، وهذا ما حصل فعلاً، حيث حضرت شخصيات سياسية عديدة لحفل الزفاف الملكي، وسحبت البساط الأحمر من نجل الملك الأردني.

الحفل الملكي حضره كل من رئيس الجمهورية السابق، برهم صالح، ورئيس الوزراء السابق، مصطفى الكاظمي، ورئس الحزب الديمقراطي الكردستاني، مسعود بارزاني، ورئيس حكومة إقليم كردستان، مسرور بارزاني.

ومن الأصول العراقية، وعند الحضور في مناسبات الفرح والأعراس، حمل الهدايا والهِبات، وعدم الدخول بإيادٍ خالية، فحضرت هذه الشخصيات وبأيديهم هدايا قد تكون "صادمة" حتى للملك الأردني نفسه، فبلغت قيمة الأموال قرابة 10 ملايين دولار.

مصدر سياسي، كشف قيمة الهدايا المُقدَّمة من رئيس الوزراء السابق، مصطفى الكاظمي، لولي العهد الأردني، الأمير حسين، بمناسبة حفل زفافه، فيما أشار إلى هدايا رئيس الجمهورية الحالي، وبرهم صالح، وعائلة بارزاني.

ويذكر المصدر، الذي حضر حفل الزفاف، أن "الملك الأردني، عبد الله الثاني بن الحسين، دعا عدة شخصيات سياسية عراقية إلى حفل زفاف ولده الأمير حسين". مبيناً، أن "من بين الحاضرين، رئيس الوزراء السابق، مصطفى الكاظمي، بصحبة زوجته الثانية، ورئيسا الجمهورية الحالي والسابق، ورئيس الحزب الديمقراطي الكردستاني، مسعود بارزاني، وولده مسرور".

ويضيف، أن "الهدية التي قدّمها الكاظمي إلى نجل الملك الأردني كانت صادمة للحضور، حيث بلغت مليوني دولار أمريكي". مردفاً بالقول: "أما قيمة هدايا عبد اللطيف رشيد، برهم صالح، بارزاني وولده مسرور، فتمثلت بأكثر من 8 ملايين دولار".

إلى ذلك، عدّ تحالف الفتح، تقديم رئيس الوزراء السابق، مصطفى الكاظمي، هدايا مالية طائلة للأردن "أمر طبيعي"، وفيما حدّد سبب ذلك، أكد أن الكاظمي مُدان بالسرقات المالية التي حصلت خلال فترة حكمه.

ويقول القيادي بالتحالف، عائد الهلالي، إن "مصطفى الكاظمي ترأس الحكومة العراقية لمدة عامين، وكان يملك امتيازات ونفقات خاصة، فليس من المعقول أن يخرج رئيس وزراء لاسيما في العراق وبظل الأموال المفتوحة والسائبة وبدون أي محاسبة، بثروة قليلة".

ويلفت إلى، أن "تقديم رئيس الوزراء السابق، هدايا طائلة للأردن أمر طبيعي"، عازياً السبب إلى، أن "طموحاته وسعيه ومحاولته أن يكون شيئاً في مستقبل العملية السياسية، ولربما يحاول أن يؤسِّس كتلة سياسية ويعود مرة أخرى".

ويتابع القيادي بتحالف الفتح، إن "الكاظمي يحاول جذب المحيط العربي والمجتمع الدولي، والذي يحتاج إلى إنفاق وتوزيع هدايا والقيام بأمور كثيرة".

بدوره، وجه رئيس مركز القمة للدراسات الاستراتيجية حيدر الموسوي، عدة تساؤلات  للقيادات الكردية التي منحت الملك الأردني هدية زفاف تُقدَّر بـ8 ملايين دولار، فيما شدد على ضرورة وجود مساءلة حقيقية لهذه الشخصيات.

ويؤكد الموسوي، إن "إدارة إقليم كردستان تفرض حصاراً اقتصادياً على الشعب الكردي، بعكس ما تقوله بعض الشخصيات السياسية الكردية، والتي دائما ما تخرج وتتحدث عن حصار بغداد لشعب كردستان".

ويتساءل الموسوي، عن "مصدر الأموال التي هداها رئيس الحزب الديمقراطي الكردستاني، مسعود بارزاني، ونجله مسرور بارزاني، ورئيس الجمهورية السابق، برهم صالح، إلى الملك الأردني بمناسبة حفل زفاف ولده؟". مبينا: "أليس من المستحق توزيعها على الشعب الكردي الذي يعاني الأمرين الآن ولم يستلم استحقاقاته بشكل كامل؟".

ويردف: "لابد أن تكون هناك مساءلة ليست فقط قانونية، بل شعبية لهذه الشخصيات، والدفع بخروج الشعب الكردي وسؤالهم عن مصدر هذه الأموال وفق قانون (من أين لك هذا؟)".

الكرم العراقي قد يُفهم بصورة خاطئة بعض المرات، باعتبار أن الهدايا والهِبات المُقدَّمة، قد يكون الشعب العراقي أحوج إليها من الغرباء، لاسيما أنها في النهاية تعود له، ووصول هذه الأموال إلى غيره قد تكون بوسائل معروفة جيداً. 

أخبار مشابهة

جميع
مئوية محكمة التمييز محطة وطنية لتجديد الثقة بالقضاء وترسيخ استقلاله الدستوري

مئوية محكمة التمييز محطة وطنية لتجديد الثقة بالقضاء وترسيخ استقلاله الدستوري

  • 25 كانون الأول
استفتاء انفوبلس.. رأي الجمهور يحسم سباق شركات الإنترنت و"الوطني" يكتسح الجميع

استفتاء انفوبلس.. رأي الجمهور يحسم سباق شركات الإنترنت و"الوطني" يكتسح الجميع

  • 24 كانون الأول
بين النفي الرسمي وصيحات الناشطين.. هل تحولت أهوار العراق إلى "أفخاخ موت" للطيور المهاجرة؟

بين النفي الرسمي وصيحات الناشطين.. هل تحولت أهوار العراق إلى "أفخاخ موت" للطيور المهاجرة؟

  • 24 كانون الأول

شبكة عراقية اعلامية

  • الرئيسية
  • مقالات
  • فيديو
  • كاريكاتور
  • إنفوغراف
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوطة