edition
إنفوبلاس
  • الرئيسي
  • كل الأخبار
    • سياسة
    • أمن
    • اقتصاد
    • رياضة
    • صحة
    • محليات
    • دوليات
    • منوعات
  • اقرأ
  • شاهد
  • انظر
  • انفوغراف
  • كاريكاتور
  • بودكاست
  • بلغتنا
  • من نحن
  1. الرئيسية
  2. الأخبار
  3. محليات
  4. أموال سرقتها كردستان وموقف "مخزي" للبيشمركة بـ2014.. ماذا كشف أمير الإيزيدية في العراق والعالم؟

أموال سرقتها كردستان وموقف "مخزي" للبيشمركة بـ2014.. ماذا كشف أمير الإيزيدية في العراق والعالم؟

  • 8 شباط
أموال سرقتها كردستان وموقف "مخزي" للبيشمركة بـ2014.. ماذا كشف أمير الإيزيدية في العراق والعالم؟

انفوبلس/ تقرير

قوات البيشمركة لم يطلقوا "طلقة واحدة" ضد "داعش" الإرهابي وجرّدونا من سلاحنا، كما أن ألمانيا خصصت "250 مليون يورو" للإيزيديين لكنها اختفت في إقليم كردستان، تصريحات أطلقها أمير الإيزيدية في العراق والعالم لتثير الكثير من الجدل داخل العراق وخارجه، بالإضافة إلى موقف الديانة من أحداث سوريا بعد سقوط بشار الأسد وقانون العفو العام، ويسلط تقرير شبكة "انفوبلس" الضوء على حديث "أنور معاوية" وتداعياته.

والإيزيديون أقلية عرقية ودينية كانت تتركز في جبل سنجار بمحافظة نينوى شمال العراق، وهاجمها عناصر تنظيم "داعش" الإرهابي في عام 2014 فقتلوا المئات من رجالها وأطفالها، وخطفوا نساءها واتخذوهن سبايا.

*ماذا كشف "أنور معاوية"؟

في لقاء متلفز تابعته شبكة "انفوبلس"، كشف أمير الإيزيدية في العراق والعالم أنور معاوية، موقف الديانة من قانون العفو العام، والأحداث التي تجري في سوريا، فيما اتهم إقليم كردستان بسرقة "250 مليون يورو" كانت مخصصة للديانة من ألمانيا. 

إذ ذكر أنور معاوية في اللقاء المتلفز، "نحذر من خطورة السجون الموجودة في سوريا، حيث يوجد سجن الصناعة في قضاء الحسكة شمال شرقي سوريا، وسجن الجبسة الواقع في منطقة الشدادي وسجون أخرى". لافتا إلى، أن "هذه السجون تعتبر من أخطر السجون في سوريا بسبب وجود أخطر قيادات الإرهابيين والتي تقع تحت سيطرة قوات سوريا الديمقراطية (قسد) المدعومة من الولايات المتحدة الأمريكية". 

"بحسب المعلومات الواردة إلينا، فإن هذه السجون ستكون تحت رقابة القوات الأمريكية وبإشراف قوات قسد، كما أن الحكومة السورية الجديدة يطالبون بتسليم السجون والسجناء"، يقول أمير الإيزيدية في العراق والعالم ويضيف، إن "في الأيام المقبلة ستتبين أمور كثيرة عن هذه القصة والخلاف بين قسد وجماعة الجولاني".

وبحسب التقارير الحديثة، فإن قوات سوريا الديمقراطية (قسد) تشدّد على أنها لن تسلّم سجوناً تحتجز بها منذ عدة سنوات، قياديين وعناصر من تنظيم داعش، للإدارة الجديدة في دمشق، في خطوة بدا أن هدفها هو مواصلة الاستثمار في هذه الورقة التي تُشكّل هاجساً كبيراً لدى الغرب، وذلك من أجل الحصول على مكاسب سياسية.

ولا توجد أرقام رسمية عن عدد قياديي وعناصر التنظيم الارهابي المحتجزين لدى قوات "قسد"، كما لا توجد معلومات كافية عن عدد السجون وأماكن تموضعها في مناطق سيطرة "قسد"، بيد أن المرصد السوري لحقوق الإنسان قدر في عام 2022 عدد سجناء التنظيم الارهابي بنحو 12 ألف سجين من السوريين والأجانب. وثمة تقديرات أخرى تقدر العدد بأقل من عشرة آلاف. كذلك تحتجز قوات "قسد" عائلات مسلحي التنظيم في مخيم الهول في ريف الحسكة. 

ويخشى العراق من عودة سيناريو أواسط العام 2014 عندما تمكن تنظيم "داعش" الارهابي من السيطرة على مناطق تُقدر بثلث البلاد على خلفية امتداد الصراع في سوريا بين النظام والفصائل المعارضة في السنوات الماضية. كما وقامت القوات العراقية بتعزيز قواتها في الشريط الحدودي مع سوريا بعد أن تراجع الجيش السوري بقيادة نظام الأسد أمام المجاميع المسلحة لغاية أن تمكنت من إسقاط النظام في 8 كانون الأول ديسمبر 2024.

وبالتزامن مع ذلك، يعبّر إيزيديو العراق عن استيائهم من قانون "العفو العام" الذي أصدره البرلمان قبل أيام، وتخبط المؤسسات القانونية بشأن آلية تطبيقه، بين المحكمة الاتحادية التي أصدرت أمراً ولائياً بإيقاف تنفيذه موقتاً، واعتراض محافظي محافظات غربية ووسطى على الأمر وإيقافهم الدوام الرسمي.

الأوساط الإيزيدية اتهمت الحكومة والقوى السياسية العراقية بعدم استشارتها أو الاستجابة لمخاوفها أثناء إعداد القانون وإرساله إلى البرلمان وإقراره، مُبديةً مخاوفها من أن يؤدي تطبيقه إلى إطلاق سراح آلاف المشاركين في جريمة الإبادة الجماعية التي طالتهم في صيف 2014 على يد تنظيم "داعش" الإرهابي، وراح ضحيتها عشرات آلاف المدنيين الإيزيديين، خصوصاً من النساء والأطفال.

*أموال سرقها إقليم كردستان

وكشف أنور معاوية كذلك في اللقاء المتلفز، أنه قبل نحو 5 أشهر أرسل البرلمان الألماني "250 مليون يورو" إلى الإيزيديين لكن اختفت هذه الأموال في إقليم كردستان، مشيراً الى أن الإيزيديين يعيشون تحت المخيمات لغاية الآن.

وفي 10 كانون الثاني/يناير الماضي، أعلنت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في تقريرها لشهر كانون الاول 2024، أن 286.171 لاجئا ونازحا يعيشون في إقليم كردستان، وهو ما يمثل 85 بالمئة من إجمالي اللاجئين في العراق.

وصنفت المفوضية الأرقام كالتالي: 11.101 من كبار السن، 138.199 من الإناث، 147.972 من الذكور، 49.116 من الشباب (15-24 سنة)، و203.447 من النساء والأطفال. وفيما يتعلق بأماكن إقامتهم، أوضحت المفوضية: "91.845 شخصا يعيشون في مدينة دهوك، 41.791 شخصا في مدينة السليمانية، والعدد الأكبر في أربيل عاصمة إقليم كردستان، حيث يعيش 152.535 شخصا.

ويدور الخلاف بين حكومة بغداد وحكومة إقليم كردستان بسبب تمسك الأخيرة بملف النازحين والسعي للإبقاء عليهم في الخيام لكونها مستفيدة من بقاء التغذية والأمور اللوجستية الاخرى من المعونات الدولية، بالإضافة إلى استغلاله سياسيا كصوت انتخابي، وهو ما ترفضه بغداد التي تعتزم إغلاق جميع المخيمات بشكل تدريجي.

وتكررت كثيراً خلال العامين الحالي 2025 والماضي 2024، تصريحات المسؤولين العراقيين التي يؤكدون من خلالها إنهاء ملف النازحين وغلق مخيماتهم في جميع أنحاء العراق، إلا أن الأمر لم يُحسم لغاية الآن على أرض الواقع وسط اتهامات "متبادلة".

*قوات البيشمركة لم يطلقوا "طلقة واحدة"!

كما أكد أمير الإيزيدية في العراق والعالم، في اللقاء، انسحاب قوات البيشمركة من قضاء سنجار عام 2014 دون إطلاق رصاصة واحدة على تنظيم "داعش" الإرهابي، فيما بين أنه توجد مقاطع مصورة على ذلك. 

وقال أنور معاوية، إنه منذ عام 2003 توجد قوات البيشمركة في قضاء سنجار، لكن عند هجوم تنظيم "داعش" الإرهابي انسحب عند الخط الحدودي الموجود بين تلعفر وزاخو دون إطلاق رصاصة واحدة، مع تجريد القرى من الأسلحة الخاصة بهم وترك الأهالي بأمر من رئاسة الإقليم، لافتا الى أن عند عودة قوات البيشمركة بالكامل إلى إقليم كردستان حصل الهجوم وكأن هناك اتفاق على ذلك.

واجتاح تنظيم "داعش" في الثالث من آب أغسطس 2014 قضاء سنجار في محافظة نينوى، وارتكب مجازر دموية حيث قتل الآلاف من الشباب والرجال وكبار السن، فيما اختطف ما يزيد على الخمسة آلاف طفلة وشابة وامرأة، كما دمر معظم المنازل والمباني والبنى التحتية فيما قام بتفخيخ المنازل المتبقية.

ومنذ تحرير القضاء من قبضة التنظيم الإرهابي في 13 تشرين الثاني نوفمبر 2015، عادت العديد من العوائل النازحة من مخيمات النزوح إلى مناطق سكناها إلا أن أغلبها عادت مجددا إلى المخيمات لانعدام الخدمات إلى جانب أن منازلهم كانت مهدمة بالكامل أو بشكل جزئي.

وأعلن العراق الانتصار على "داعش" الارهابي في 2017، فيما خسر التنظيم آخر معاقله عام 2019 في سوريا، لكن عناصره لا يزالون ينشطون في مناطق ريفية ونائية ويشنون هجمات متفرقة.

يعيش العراق حالياً الأمن والاستقرار والعمران والوضع الاقتصادي المستقر، بفضل فتوى الجهاد الكفائي التي أطلقتها المرجعية الدينية العليا المتمثلة بالسيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله)، وتأسيس الحشد الشعبي الذي أعطى دماء كثيرة وعظيمة استطاع من خلالها أن يصنع النصر وأن يستمد من الفتوى كل البطولات والتضحيات وأعطى هؤلاء الشهداء من أجل هذا الوطن.

أخبار مشابهة

جميع
استفتاء انفوبلس.. الجمهور يرسم خريطة التفوق في التعليم الأهلي العراقي لعام 2025

استفتاء انفوبلس.. الجمهور يرسم خريطة التفوق في التعليم الأهلي العراقي لعام 2025

  • 21 كانون الأول
اتفاق عراقي إيراني على فتح منفذ جلات – علي الغربي.. "انفوبلس" تكشف الأهمية وموعد الافتتاح

اتفاق عراقي إيراني على فتح منفذ جلات – علي الغربي.. "انفوبلس" تكشف الأهمية وموعد الافتتاح

  • 21 كانون الأول
صمدت أمام الزمن والتكنولوجيا.. كيف حافظت "المحيبس" على مكانتها حتى نالت اعتراف اليونسكو؟

صمدت أمام الزمن والتكنولوجيا.. كيف حافظت "المحيبس" على مكانتها حتى نالت اعتراف اليونسكو؟

  • 21 كانون الأول

شبكة عراقية اعلامية

  • الرئيسية
  • مقالات
  • فيديو
  • كاريكاتور
  • إنفوغراف
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوطة