edition
إنفوبلاس
  • الرئيسي
  • كل الأخبار
    • سياسة
    • أمن
    • اقتصاد
    • رياضة
    • صحة
    • محليات
    • دوليات
    • منوعات
  • اقرأ
  • شاهد
  • انظر
  • انفوغراف
  • كاريكاتور
  • بودكاست
  • بلغتنا
  • من نحن
  1. الرئيسية
  2. الأخبار
  3. محليات
  4. الإعلام الرقمي: "دكتاتورية رقمية" يمارسها سياسيين عراقيين

الإعلام الرقمي: "دكتاتورية رقمية" يمارسها سياسيين عراقيين

  • 8 أيار 2022
الإعلام الرقمي: "دكتاتورية رقمية" يمارسها سياسيين عراقيين

إنفوبلاس/..

أبدى مركز الإعلام الرقمي DMC، اليوم الأحد، استغرابه من قيام حسابات بعض السياسيين والمؤسسات بأغلاق ميزة تعليق المستخدمين على المنشورات في حساباتهم وصفحاتهم على منصتي تويتر وفيسبوك.

واوضح المركز في بيانٍ، إن "مواقع التواصل الاجتماعي تقوم على أسس الاتصال ومبادئ الحوار التي تتجسد من خلال التعليقات والتفاعل على المنشورات، كما إن الحسابات العامة للسياسيين العراقيين هي حق عام للجمهور، وبالتالي فان حرمانهم من التعليق او ابداء الآراء هو انتهاك لمبادئ الديمقراطية التي تقوم على الرأي والرأي الاخر".

وأضاف، أن "الثقافة الرقمية الحقيقية تقف بالضد من منهج إغلاق ميزة التعليق على حساباتهم، لافتًا الى ان إغلاق هذه الميزة يؤسس لـ"دكتاتورية جديدة" تتفرد بالرأي الواحد ولا تستمع للرأي الاخر، وتحرم صاحب المنشور من الاطلاع على آراء مهمة قد تفوق في قيمتها المنشورات!"، مؤكداً أن "الكثير من التعليقات تحمل في طياتها آراء عميقة وفيها دلالات او مناشدات معينة؛ وعليه فان الغاء هذه الميزة يعني سريان رأي واحد وعدم تقبل فكرة الاطلاع على رأي آخر مغاير".

وأشار المركز إلى، أن "بعض الدراسات العلمية حثّت على اتباع نهج أكثر جدوى في الحد من التعليقات السيئة او التي تحمل في طياتها لغة الكراهية، وذلك من خلال تحذير اصحاب هذا النوع من التعليقات بإمكانية منعهم من التعليق او الادلاء بارائهم عبر هذه الصفحة او تلك، حيث اسهمت هذه التحذيرات في الحد من السلوكيات غير الصحيحة للكثير من المستخدمين".

ونوه الإعلام الرقمي، الى ثلاث نقاط تتعلق بالموضوع، "الاولى هو ضرورة ان تكون التعليقات تحمل قدرًا من المسؤولية وان تبتعد عن الشتائم واستخدام مفردات غير اخلاقية؛ لان التعليق في حد ذاته يكشف عن مستوى صاحبه الثقافي والاخلاقي؛ كما ان هذا النوع من التعليقات لن يستفيد منها صاحب الحساب ولا المعلقين الاخرين".

أما النقطة الثانية؛ تتمثل "في أن اغلاق التعليقات قد تكون بدون علم المسؤول او صاحب الحساب، حيث يمكن ان يكون قرارا فرديا لمشرف الصفحة او الحساب لعدم قدرته على تقبل الآراء او الطريقة التي ُتكتب بها او التعامل معها".

وختم المركز بيانه: "النقطة الثالثة تتمثل في ان المنصات قد وفرّت مجموعة مميزات يمكن استخدامها لتقييد كتابة بعض الكلمات والمصطلحات والرموز التعبيرية في التعليقات وبذلك يمكن الحد من ظهور بعض منها في حساب مُعين بدلاً من غلق التعليقات نهائيا، كما يمكن تحديد التعليقات لفئة محددة من المتابعين او المعجبين".

  • العراق
  • مركز الإعلام الرقمي
  • دكتاتورية رقمية

أخبار مشابهة

جميع
"أمين".. منصة عراقية لكسر صمت ضحايا الابتزاز الإلكتروني واستعادة الأمان الرقمي

"أمين".. منصة عراقية لكسر صمت ضحايا الابتزاز الإلكتروني واستعادة الأمان الرقمي

  • 14 كانون الأول
من الغربة إلى الوطن.. قصص نجاح وتجارب ملهمة للعائدين من المهجر

من الغربة إلى الوطن.. قصص نجاح وتجارب ملهمة للعائدين من المهجر

  • 14 كانون الأول
من مياه بلا حساب إلى حصة الفرد.. العراق على حافة العطش: مشروع تقنين المياه يصطدم بجفاف مستدام وخزين لا يكفي سوى 2%

من مياه بلا حساب إلى حصة الفرد.. العراق على حافة العطش: مشروع تقنين المياه يصطدم بجفاف...

  • 14 كانون الأول

شبكة عراقية اعلامية

  • الرئيسية
  • مقالات
  • فيديو
  • كاريكاتور
  • إنفوغراف
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوطة