edition
إنفوبلاس
  • الرئيسي
  • كل الأخبار
    • سياسة
    • أمن
    • اقتصاد
    • رياضة
    • صحة
    • محليات
    • دوليات
    • منوعات
  • اقرأ
  • شاهد
  • انظر
  • انفوغراف
  • كاريكاتور
  • بودكاست
  • بلغتنا
  • من نحن
  1. الرئيسية
  2. الأخبار
  3. محليات
  4. بورصة الحيوانات الأليفة في العراق مشتعلة.. ماذا عن الملاجئ واللقاحات ومستلزمات النظافة؟

بورصة الحيوانات الأليفة في العراق مشتعلة.. ماذا عن الملاجئ واللقاحات ومستلزمات النظافة؟

  • 20 أيار 2023
بورصة الحيوانات الأليفة في العراق مشتعلة.. ماذا عن الملاجئ واللقاحات ومستلزمات النظافة؟

انفوبلس/..

تشهد أسعار بيع الحيوانات الأليفة في العراق خاصة القطط، رقماً نارياً يتجاوز مئات الدولارات، في وقت بات مشهد تجول الكلاب والقطط برفقة اصحابها مألوفاً في الأماكن العامة، بل يمكن القول إن هذا الأمر تحول الى هوس وموضة.

وتشهد عمليات بيع الحيوانات رواجاً كبيراً في الآونة الأخيرة، رافق ذلك إنشاء العديد من مراكز العناية بالحيوان وبيع مستلزماتها كذلك العيادات والمستشفيات الخاصة.

*بورصة الحيوانات في العراق

عند التصفح في مواقع التواصل على صفحات بيع الحيوانات الاليفة في العراق، نجد ان أسعار القطط تتراوح من 100 ألف دينار عراقي إلى 1000000 دينار عراقي (ما يقارب 750 دولاراً)، بل هناك أنواعاً أخرى تتجاوز هذه الأسعار.

لا يختلف الحال بالنسبة لأسعار الكلاب، التي تأخذ منحى مشابها لأسعار القطط بل ربما يكون في بعض الأحيان مرتفعاً عنها، ولا سعر محدد لهذه الحيوانات، فكل نوع له سعره الخاص، وأيضاً كمعدل الأسعار في العراق يبداً من (100 ألف دينار) ويصل إلى مليون دينار عراقي.

ولا تقتصر رغبة شراء الحيوانات في العراق على الكلاب والقطط فقط، بل يمتد ذلك إلى أسماك الزينة والطيور والدجاج والسلاحف والأرانب والببغاوات والخيول والغزلان.

*ثمة فرق يجب إدراكه!

أحمد موفق رشيد، الذي يعمل في محل لبيع الحيوانات الأليفة ومستلزماتها، يشير إلى أن هناك فرقاً بين الحيوان الأصيل النادر والهجين السائب، موضحاً أن "الحيوان الأصيل هو الذي له قيمه ماديه ويُباع ويِشترى، بمعنى النقي الذي يكون أصيلاً من ناحية النسل والنوع والمواصفات والنسب، الناتج عن تزاوج نوع واحد من الأم والأب والأجداد، وأن يكون مستورداً من سُلالة مُسجلة وتكون عنده شجرة عائلة معروفة عالمياً، أو من إنتاج محلي من أم وأب مستوردين بطريقة علمية للحفاظ على سلالتهما الأصيلة".

‏‏وأكمل: "أما الكلاب السائبة الموجودة محلياً، أو الهجينة التي تفقد قيمتها المادية فهي محلية ناتجة عن تزاوج عرضي خاطئ بين عدة سلالات، أدى إلى إنتاج حيوانات غير أصيلة بمواصفات غير مطابقه لأي حيوان أصيل من ناحية اللون والشكل وقياسات الجسم والشعر ولون العينين والأظافر والآذان وباقي الأطراف، وتكون مواصفاتها وقياساتها غير مطابقة بطفرات وراثية غير مرغوبة، وهذا ينطبق على الكلاب الرخيصة أيضاً، والصنف الأكثر طلباً عليه هو كلاب الزينة الصغيرة الحجم بشعرها الطويل، وكذلك القطط والببغاء المتكلم، وغالبية مُربيها هم من النساء والأطفال".

وعن عمليات النصب التي قد تحدث في تجارة الحيوانات أوضح: "نعم، هناك حالات نصب واحتيال كثيره في البيع والشراء مع الأسف، ويقع فيها المبتدئ أو المستجد في الهواية، مثل كلاب مصبوغة أو هجينة أو كبيرة بالعمر أو مسروقة أو أن مستمسكاتها مزورة، وحتى أن فيها عيوباً خُلقية تخفى على المستجد، أو طفرات وراثية غير مرغوب فيها".

وأضاف: "هناك جهة رسمية مسؤولة تُشرف على استيراد الحيوانات الأليفة وفحصها والتأكد من مستمسكاتها وسلامتها في المطارات والمنافذ البرية والبحرية، كما يوجد تصدير محدود للحيوانات الأليفة من داخل العراق والإقليم إلى خارجه، لكن هناك بعض العوائق الصعبة مثل أن دول الاتحاد الأوروبي والخليج وأمريكا وأستراليا لا تعترف بالفحوصات المختبرية الصادرة من الحكومة المركزية أو الإقليم، إلا ما ندر، لذا على المُصدّر أن يذهب بحيواناته إلى تركيا أو الأردن بفحوصات حيواناته الصادرة من الإقليم والمركز، ومن هناك يُصدر فحوصات جديدة معترف بها، وثم يُسفرها، وهذه العملية مُكلفه نوعاً ما، والاستيراد إلى داخل الإقليم أو المركز موضوع جيد وسهل إذا كان ضمن القوانين، مثل توفر الفحوصات من البلد المنتج المصدر ودفع الكمرك والضريبة والعدد المسموح به، إذا كان بالجملة، وأن تكون إجازة المستورد مستوفيه للشروط القانونية، أما الحيوان الشخصي القادم مع مالكه فقط فالمطلوب منه فحص طبي من الدولة القادم منها، والعدد لا يتجاوز اثنين فقط، ولا يدفع رسوم الكمرك ولا الضريبة، بل فقط يدفع أجور الفحص الطبي والوزن".

*النسبة الأكبر للبيع

ويقول سلام حسن - صاحب محل للحيوانات - إن "بيع الحيوانات لا يقتصر على فئة عُمرية محددة حيث يأتيني الشباب وكبار السن لشرائها".

وأشار إلى أن "النسبة الأكبر من البيع هي للكلاب والقطط فهي تحظى بنسبة مبيعات مرتفعة، فيما تكون هناك مبيعات أيضا لأسماك الزينة والطيور الملونة".

وبيّن، إن "المحال الخاصة بتربية الحيوانات بدأت باستيراد أنواع مميزة من الكلاب وتصل أسعارها إلى أرقام كبيرة". ويعتقد حسن أن "الإقبال على شراء الحيوانات الأليفة انتشر بعد جائحة كورونا، لقضاء معظم الوقت في الحظر المنزلي".

*خطورة

وبالرغم من أن امتلاك الحيوانات الأليفة أصبح أمراً شائعاً في المجتمع العراقي، ويتم إنفاق الكثير على تربيتها، إلا أن الأطباء يشيرون إلى خطورة الجهل في تربيتها على الصحة وقد تزداد الخطورة ويتسع مداها إذا لم يتم اتباع إرشادات الأطباء البيطريين.

لذا يتجه البعض من مربّي الحيوانات إلى مراكز إيواء الحيوانات والبعض الآخر لا يرغب في تحمّل نفقات العناية بالحيوان وعلاجه مما يؤدي إلى موته أو انتقال الأمراض المشتركة من الحيوان إلى الإنسان.

المستشار السابق في لجنة الزراعة النيابية ومستشار وزارة الزراعة عادل المختار أوضح، أن عملية دخول الحيوانات الأليفة كالقطط والكلاب إلى البلد مشروطة بموافقة وزارة الزراعة أولا، و من ثم يتم استخراج الموافقات و إجازة الاستيراد من وزارة التجارة بشروط صحية مدوّنة في شهادة مرافقة للحيوانات تُبيّن جدول اللقاحات وسلامتها من الأمراض، كذلك يتوفر في المنافذ الحدودية محاجر بيطرية وأيضا يوجد في المطار محجر طبي لفحص القطط والكلاب عند وصولها، و تدقيق شهادة الاستيراد والشهادة الصحية لأن هناك أمراضا خطيرة فإذا ما تم الكشف عنها، يتم إعدام الحيوانات الحاملة لها فورا، أضِف إلى ذلك في حالة عدم توفر إجازة استيراد، سيتم إعدام الحيوان أيضا.

وحول الجهة المسؤولة عن مراقبة العيادات البيطرية قال المختار: بصورة عامة فإن نقابة الأطباء البيطريين، هي المسؤولة عن مراقبة العيادات البيطرية والأطباء البيطريين الموجودين في العيادة، وكذلك متابعة الإجازة الرسمية لها.

أخبار مشابهة

جميع
حظر اللودو في العراق.. من لعبة ملونة على الهاتف إلى أخطر باب للمقامرة والابتزاز وتفكك الأسر

حظر اللودو في العراق.. من لعبة ملونة على الهاتف إلى أخطر باب للمقامرة والابتزاز وتفكك...

  • 11 كانون الأول
لا كهرباء ولا ماء صالح للشرب: عواصف تكشف المستور.. كيف فضحت أمطار الأنبار زيف الإعمار وعرّت سنوات من الفساد؟

لا كهرباء ولا ماء صالح للشرب: عواصف تكشف المستور.. كيف فضحت أمطار الأنبار زيف الإعمار...

  • 11 كانون الأول
بحر النجف يحتضر.. جفاف يهدد مهنة استخراج الملح ويدق ناقوس الخطر الصحي والبيئي

بحر النجف يحتضر.. جفاف يهدد مهنة استخراج الملح ويدق ناقوس الخطر الصحي والبيئي

  • 10 كانون الأول

شبكة عراقية اعلامية

  • الرئيسية
  • مقالات
  • فيديو
  • كاريكاتور
  • إنفوغراف
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوطة