edition
إنفوبلاس
  • الرئيسي
  • كل الأخبار
    • سياسة
    • أمن
    • اقتصاد
    • رياضة
    • صحة
    • محليات
    • دوليات
    • منوعات
  • اقرأ
  • شاهد
  • انظر
  • انفوغراف
  • كاريكاتور
  • بودكاست
  • بلغتنا
  • من نحن
  1. الرئيسية
  2. الأخبار
  3. سياسة
  4. تفكك "سنّي" قبيل الانتخابات.. 50% من الأسماء الحالية قد تتغير!

تفكك "سنّي" قبيل الانتخابات.. 50% من الأسماء الحالية قد تتغير!

  • 5 آذار
تفكك "سنّي" قبيل الانتخابات.. 50% من الأسماء الحالية قد تتغير!

انفوبلس/ تقارير

 خلافات وتصدُّع مُربك، 7 انشقاقات قابلة للزيادة ونصف الوجوه الجديدة قد تُمحى في الاستحقاق المقبل، فالتفكك السُنّي بلغ أوجهامن الآن قبل أشهر من الانتخابات، أزمات جديدة داخل الأحزاب السنية سلّطت شبكة انفو بلس الضوء عليها في سياق التقرير الآتي.
7 انشقاقات مرتقبة
تزامناً مع الاستعدادات لدخول الانتخابات البرلمانية المقررة نهاية العام الحالي، ظهرت مبكرا إلى الساحة التصدعات والخلافات السياسية داخل القوى السنية لدرجة وصلت إلى الانشقاقات ومن مختلف الأحزاب.
وبهذا الصدد، أكد تكتل سياسي، أن القوى السنية ستشهد سبعة انشقاقات مهمة قبيل الانتخابات المقرر عقدها نهاية عام 2025، وسط خلافات داخلية حادة تهدد بتغيير جذري في المشهد السياسي.

 وقال رئيس تحالف بيارق الخير، محمد الخالدي في حديث له تابعته شبكة انفوبلس، إن "القوى السنية الحالية التي تتصدر المشهد السياسي تعاني من خلافات داخلية عميقة جداً بين أقطابها، مما يجعل وقوع سبعة انشقاقات مهمة أمراً وشيكاً".

 وأضاف الخالدي، إن "الانتخابات المقبلة تمثل محطة حاسمة، حيث يسعى البعض إلى إيجاد عناوين سياسية جديدة أو التحالف مع تكتلات أخرى للحفاظ على رصيدهم الشعبي، ومع ذلك فإن الكثير من الوجوه السياسية خسرت جمهورها بسبب عدم الإيفاء بالوعود".

 وأشار الخالدي إلى أن "الساحة السنية مقبلة على تغييرات كبيرة بعد انتخابات 2025، حيث أصبح الشارع السني أكثر وعياً وإدراكاً لضرورة التغيير الحقيقي، فالانتخابات المقبلة قد تكون بمثابة خريف سياسي للعديد من القوى والعناوين التي تصدرت المشهد في السنوات الماضية".

 وتابع، إن "تشكيل عناوين سياسية جديدة سيكون السمة الغالبة في المرحلة القادمة، لكن وعي الناخب السني سيلعب دوراً محورياً في اختيار من يمثله، خاصة مع إخفاق العديد من السياسيين في تحقيق وعودهم السابقة".

 تحالف الحلبوسي الخاسر الأكبر
وبالحديث عن التحالفات والكتل التي ستتضرر من هذه الخلافات والانشقاقات، فيؤكد  مقرر مجلس النواب السابق، محمد عثمان، أن "تحالف الحلبوسي" سيكون الخاسر الأكبر في انتخابات 2025.

 وقال عثمان في حديث له تابعته شبكة انفوبلس، إن "التحالف الذي يقوده رئيس مجلس النواب السابق محمد الحلبوسي يعاني من انشقاقات وتشظٍّ وخلافات داخلية بين أقطابه الرئيسة" لافتًا إلى أن "الانسحابات المتكررة قد أضعفت هذا التحالف الذي لم يعد يشكل رقمًا صعبًا في معادلة القوى السنية".

 وأضاف، إنه "من المتوقع أن تتغير خارطة الأنبار وبقية المحافظات بعد الانتخابات النيابية التي من المتوقع إجراؤها نهاية 2025، مشيرًا إلى أن الخاسر الأكبر سيكون تحالف الحلبوسي الذي فقد العديد من أدواته في المناطق، خاصة مع الخلافات العميقة بين أقطابه".
خلافات تنعكس على الشارع
وأشار عثمان إلى أن "انتخابات 2025 ستكشف عن قوى جديدة ستأخذ حيزًا كبيرًا من أصوات الناخبين، خاصة وأن الخلافات بين القوى السنية، ومنها تحالف الحلبوسي، عكست ارتداداتها على الشارع، مما يجعل إعادة انتخاب نفس الوجوه أمرًا صعبًا بالنسبة لعدد كبير من الشخصيات". 

 وختم بالقول إن "تحالف الحلبوسي سيفقد الكثير من الأصوات التي حصدها في انتخابات 2021، متوقعًا أن تحمل انتخابات 2025 في طياتها العديد من المفاجآت". 

 وبحسب التوقعات، فإن انتخابات 2025 قد تحمل مفاجآت كبيرة مع بروز شخصيات جديدة وحركات سياسية تسعى إلى كسب دعم الناخبين السنيين، مما يجعل استمرارية نفس الوجوه السابقة أمرًا صعبًا.
تشظٍّ "سني" قد يطيح بـ50% من الأسماء الحالية
تشير التأكيدات السياسية، إلى أن البيت السني سيشهد قبل الانتخابات انقسامات حادة بسبب الرؤى المختلفة، وسط توقعات بأن تؤدي انتخابات 2025 إلى الإطاحة بنسبة 50% من الأسماء الموجودة حاليا.

ويعود عثمان للتعليق على هذه الأزمة بالقول: إن “القوى السياسية التي تشكل البيت السني بشكل عام تعاني من خلافات داخلية، وهذا ما يبرز بين أقطابها، وسط مساعي كل قطب منها إلى أن يكون مستقلاً بتكتله وتياره، وبالتالي هنالك قراءات تشير إلى أن العديد من القوى ستشهد انقسامات أو ستنخرط في تكتلات جديدة بعيداً عن العناوين السياسية السابقة”.

 وأضاف، إن “العديد من العناوين فشلت في تقديم ما وعدت به جمهورها في المناطق والمدن المحررة، ولذلك هناك محاولة لإعادة تدوير الأسماء بهدف التخلي عن تركات بعض القوى السلبية”، لافتاً إلى أن “قوة ناشئة ستظهر إضافة إلى تكتلات جديدة، مما يعني أنه قد تنشأ متغيرات مهمة في مسارات البيت السني بشكل عام”.

 وأوضح، أنه “لا يمكن ترجيح كفة طرف سني على آخر، خاصة وأنه حتى هذه اللحظة ليس هناك تأكيد بنسبة 100% حول موعد الانتخابات أو ما إذا كان قانون الانتخابات سيشهد تغييرات، باعتبار أن كلا الأمرين مهمين جداً للقوى السنية، لأنهما سيحددان آليات التغيير والتفاعل في المحافظات ذات الغالبية السنية”.

 وأشار إلى أنه “لا يمكن الجزم بمن سيكون صاحب القرار في رسم خارطة البيت السني في الانتخابات المقبلة، ولكن بشكل عام هناك تأثير لدول معينة على بعض القوى، إلا أن الأصوات الانتخابية هي التي تعزز قوة هذا التكتل أو ذاك”.

 وتابع: “مهما كان دعم هذه الدول، فإنه لن يكون له تأثير خاص، لاسيما وأن انتخابات 2025 نتوقع أن تؤدي إلى الإطاحة بنسبة 50% من الأسماء الموجودة حاليا، خاصة في ظل استياء الشارع من دورها وعدم تفاعلها مع ما تعهدت به”.
من تقدُّم إلى عزم
لم تقتصر أزمة الانشقاقات على حزب الحلبوسي وحده، فتحالف مثنى السامرائي له نصيب هو الآخر من عاصفة الانسحابات.

وبهذا الصدد، أكد مصدر مسؤول في محافظة الانبار، عن بوادر انشقاقات جديدة ضربت تحالف عزم بزعامة السامرائي في محافظة صلاح الدين .

وقال المصدر، إن "أربعة من قيادات تحالف عزم بينهم القيادي في التحالف محمد عيدان الدليمي من محافظة صلاح الدين اعلنوا انشقاقهم من صفوف الحزب الذي يتزعمه مثنى السامرائي ".

وأضاف، إن "الأيام القليلة المقبلة ستشهد عاصفة انشقاقات جديدة في صفوف تحالف عزم إيماناًمنهم بعدم قدرتهم على المضي قُدماً في مواصلة مشوارهم السياسي مع حزب لا يحترم أراءهم ويتحكم فيه شخصية واحدة دون إبداء المشورة لبقية الأعضاء".
وأشار إلى أن "تسلط السامرائي وانفراده بالقرار أدى الى انسحاب عدد من قادة الحزب ومن المؤمل انسحاب أبرز قياداته خلال الفترة الحالية".

وختم المصدر بالقول: إن "قيادات وأعضاء في تحالف عزم بمحافظات الانبار وصلاح الدين والموصل سيعلنون في غضون الأيام القليلة المقبلة انشقاقهم من صفوف الحزب لدواع باتت معروفة لدى الجميع".

أخبار مشابهة

جميع
قراءة في التصريحات المضللة لعالية نصيف حول الإنفاق والمشاريع المتلكئة والديون والانتخابات

قراءة في التصريحات المضللة لعالية نصيف حول الإنفاق والمشاريع المتلكئة والديون والانتخابات

  • 11 كانون الأول
من ملاعب الدوحة إلى دهاليز تشكيل الحكومة.. كيف تحوّلت زيارة الحلبوسي والخنجر إلى بوابة مفتوحة لتدويل القرار السني وزعزعة السيادة العراقية؟

من ملاعب الدوحة إلى دهاليز تشكيل الحكومة.. كيف تحوّلت زيارة الحلبوسي والخنجر إلى بوابة...

  • 11 كانون الأول
كيف تحوّل المقعد الدبلوماسي العراقي إلى عبء ثقيل وسط خلافات الكرد وصمت بغداد أمام سرقة الحدود وحقول الغاز؟

كيف تحوّل المقعد الدبلوماسي العراقي إلى عبء ثقيل وسط خلافات الكرد وصمت بغداد أمام سرقة...

  • 10 كانون الأول

شبكة عراقية اعلامية

  • الرئيسية
  • مقالات
  • فيديو
  • كاريكاتور
  • إنفوغراف
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوطة