edition
إنفوبلاس
  • الرئيسي
  • كل الأخبار
    • سياسة
    • أمن
    • اقتصاد
    • رياضة
    • صحة
    • محليات
    • دوليات
    • منوعات
  • اقرأ
  • شاهد
  • انظر
  • انفوغراف
  • كاريكاتور
  • بودكاست
  • بلغتنا
  • من نحن
  1. الرئيسية
  2. الأخبار
  3. سياسة
  4. عام أول ينتهي على الأزمة الروسية الأوكرانية.. هذه أبرز الإحصاءات

عام أول ينتهي على الأزمة الروسية الأوكرانية.. هذه أبرز الإحصاءات

  • 25 شباط 2023
عام أول ينتهي على الأزمة الروسية الأوكرانية.. هذه أبرز الإحصاءات

إنفو بلس/..

عام بالتمام والكمال انقضى على حرب روسيا - أوكرانيا، كلّف البلدين خسائر جمّة بالأرواح والمعدات وحتى على مستوى البنى التحتية، وسط مساع دولية لحلحلة الأزمة وأخرى تزيد صب الزيت على النار.

  • بوتين يخطب بحشود في موسكو في الذكرى السنوية للحرب
    بوتين يخطب بحشود في موسكو في الذكرى السنوية للحرب

بعد 55 يوماً فقط من بداية 2022، وتحديداً في 24 شباط، اندلعت الحرب بين روسيا وأوكرانيا، لتمثل الحدث الأبرز الذي جذب أنظار العالم قاطبةً إلى صراع عالمي جديد يتشكل عند الحدود الروسية - الأوكرانية، كما شكلت تلك الحرب أهم حدث على الإطلاق خلال 2022 الذي يُصنَّف بأنه "عام الزلزال" الذي ضرب بقوة النظام العالمي، وحدد خطاً فاصلاً بين مرحلتين تاريخيتين.

*الأهداف

حدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أهداف العملية العسكرية في خطاب ألقاه بالتزامن مع انطلاق الهجوم على أوكرانيا، وأشار إلى أن موسكو تريد تحقيق هدفين واسعين؛ أولهما نزع سلاح أوكرانيا وتقويض قدراتها العسكرية، والآخر محاسبة "النازيين" الذين استهدفوا المدنيين ومنهم الروس خلال السنوات الثمانية الماضية.

*أمريكا والغرب يتدخلون

سرعان ما قوبل التوجه العسكري الروسي، بتدخل أمريكي-أوروبي مساند لأوكرانيا، عبر فرض سلسلة من العقوبات المتتابعة على موسكو، استهدفت في الأساس النفط والغاز الروسيين، فضلاً عن النظام المالي والبنك المركزي ومسؤولين كبار، بينهم بوتين والدائرة المقربة منه.

وفي الأسابيع الأولى من الصراع، شرعت الولايات المتحدة وأوروبا في إمداد كييف بالأسلحة لمواجهة الهجوم الروسي، وهو النهج نفسه الذي اتخذه حلف "الناتو" عندما عقد قمة استثنائية في مارس (آذار) 2022، عدّ فيها حرب روسيا وأوكرانيا "أكبر تهديد للأمن الأوروبي الأطلسي منذ عقود"، معلناً آنذاك قطع جميع العلاقات مع روسيا.

*المساعدات العسكرية الغربية

في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، قدّر معهد البحث الألماني كيل بنحو 37.9 مليار يورو قيمة المعدات العسكرية التي وعد شركاء كييف بتقديمها لها.

 ويعتقد أن قاذفات "هيمارس" الأميركية الصاروخية المتعددة التي يبلغ مداها 80 كلم والمتفوقة على المعدات الروسية، أسهمت في التقدّم الكبير الذي سجلته قوات أوكرانيا في الخريف وفي استعادتها مساحات شاسعة من أراضيها في مناطق خاركيف في الشمال الشرقي وخيرسون في الجنوب.

في يناير (كانون الثاني) الماضي، قرر الغرب تسليم كييف دبابات ثقيلة، بعد أن تردّد في ذلك لفترة طويلة، كما طالبت أوكرانيا بتزويدها بطائرات مقاتلة.

*حدود جديدة

الاختراقات العسكرية الأوكرانية خلال أشهر صيف 2022، لم تعرقل خطط الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لإعادة رسم حدود بلاده بعدما وقّع في نهاية شهر سبتمبر (أيلول) قراراً بضم مناطق دونيتسك ولوغانسك وزابوريجيا وخيرسون الأوكرانية إلى روسيا الاتحادية، وبرر الرئيس الروسي ضم هذه المناطق الأوكرانية بوصفها، تأريخياً، جزءاً من روسيا القيصرية.

وأكد بوتين أن المواطنين في لوغانسك ودونيتسك وخيرسون وزابوريجيا "قاموا باختيارهم، بالانضمام إلى روسيا، وهذا جزء أساسي من حقهم في تقرير مصيرهم ومستقبلهم".

  • بوتين يحتفل مع زعماء عقب ضم أربعة مناطق شرق أوكرانيا
    بوتين يحتفل مع زعماء عقب ضم أربعة مناطق شرق أوكرانيا

*خسائر بشرية

وفي وقت يسعى كلّ طرف إلى تحقيق مكاسب على الأرض، ارتفعت أعداد الخسائر البشرية بين القوّات المسلّحة والمدنيين، في ظل استمرار المعارك واشتداد ضراوتها، ومع استمرار محاولة روسيا وأوكرانيا التكتم على الحجم الحقيقي للقتلى خاصة في صفوف العسكريين.

وقدرت كييف خسائرها البشرية في نهاية عام 2022 بنحو 13000 جندي أوكراني قُتلوا منذ بدء الحرب، لكن التقديرات الغربية تشير إلى أن خسائر كييف بلغت أكثر من 100 ألف جندي.

أما روسيا، فأعلنت في الخريف الماضي أنها فقدت نحو 5000 عسكري منذ بدء الحرب، نافية التقديرات الغربية التي تتحدث عن تكبدها خسائر بشرية تُقدر بـ134 ألف قتيل.

الأمم المتحدة، أشارت من جهتها، إلى أن أكثر من 18 ألف مدني على الأقل قُتلوا منذ بدء حرب روسيا وأوكرانيا.

*إحصائية أوكرانية

يوم أمس، أعلنت القوات المسلحة الأوكرانية، أن روسيا فقدت بالفعل 146 ألفا و820 جنديا في أوكرانيا، من بينهم 970 الخميس الماضي فقط.

جاء ذلك في بيان نشرته هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية في صفحتها على فيسبوك وأوردته وكالة الأنباء الوطنية الأوكرانية (يوكرينفورم).

وأوضح بيان هيئة الأركان أنه خلال عام من الحرب، شملت خسائر الجانب الروسي الذي وصفته بالعدو، 3 آلاف و393 دبابة و6 آلاف و600 مركبة قتالية مدرّعة وألفين و363 من أنظمة المدفعية و474 من أنظمة راجمات الصواريخ المتعددة و228 من أنظمة الدفاع الجوي.

وأضاف البيان، أنه تم أيضا تدمير 247 منظومة مضادة للطائرات و299 طائرة و287 مروحية، و18 سفينة حربية، و2033 طائرة مسيّرة، و5 آلاف و224 من المركبات وخزانات الوقود، و229 من وحدات المعدات الخاصة، وما إجماليه 873 صاروخ كروز.

ويتعذر التحقق من هذه الأرقام من مصدر مستقل إلا إن كييف وحلفاءها الغربيين عادة ما يعلنون عن خسائر يصفونها بالكبيرة للجيش الروسي، في حين أن موسكو تورد أيضاً إحصاءات بشكل شبه يومي عن خسائر الطرف الآخر، كما أنها تعترف بوقوع خسائر في صفوف قواتها.

وفي ظروف حرب أوكرانيا واتساع رقعة المواجهات لا يمكن التحقق من دقّة إحصاءات الجانبين.

*فرار الملايين

أجبرت الحرب الملايين على الفرار من ديارهم، وأشادت الأمم المتحدة "بكرم البلدان التي استضافت حوالي 7.9 مليون شخص طلبوا الحماية في أوروبا، وشجعت الدول على بذل مزيد من الجهود لضمان وصول اللاجئين إلى الحقوق والخدمات بصورة عادلة في النُّظم الوطنية".

أما داخل أوكرانيا، فقد نزح نحو 5.91 مليون شخص، 65 في المائة منهم من النساء والفتيات.

وتستضيف بولندا أكثر من مليون من اللاجئين الأوكرانيين، مما يجعلها أول دولة مضيّفة لهم.

*البنية التحتية المتضررة

بناءً على طلب من أوكرانيا إلى الأمين العام للأمم المتحدة، أطلق برنامج المنظمة الإنمائي تقييما للأضرار – محدد القطاع- بالتعاون مع البنك الدولي.

ويهدف التقييم، الذي هو قيد التنفيذ الآن، إلى تحديد الاحتياجات الأكثر أهمية بالنسبة لاستعادة البنية التحتية للطاقة المتضررة، مع اكتمال 90 في المائة من عملية جمع البيانات، وفقا للمسؤولة الأممية.

وكان عدد الهجمات المسجَّلة على مرافق الرعاية الصحية في العام الماضي هو الأعلى في العالم، حيث تم تسجيل 745 حادثة حتى 4 كانون الثاني/ يناير.

وفي المناطق الأكثر تضررا شرق وجنوب البلاد، أفادت تقارير بأن 15 في المائة من المرافق إما أنها لا تعمل جزئيا أو بصورة كاملة، وما يصل إلى 50 في المائة في دونيتسك وزابوريجيا وميكولايف وخاركيف.

*اقتصاد منهار

مبانٍ مدمرة ومصانع أُغلقت وبنية تحتية منهارة، تنتشر مثل هذه الصور من جميع أنحاء جنوب وشرق أوكرانيا حيث يتركز القتال منذ أن فشلت القوات الروسية في السيطرة على كييف في أبريل.

التكلفة هائلة بالنسبة لأوكرانيا التي تقلّص ناتجها المحلي الإجمالي بنسبة 35% في عام 2022، وفقا للبنك الدولي.

وقدّرت أكاديمية كييف للاقتصاد في يناير الأضرار بنحو 138 مليار دولار، بالإضافة إلى 34,1 مليار دولار هي خسائر القطاع الزراعي.

 وأحصت منظمة اليونسكو من جانبها تضرر أكثر من 3000 مدرسة و239 موقعاً ثقافياً.

منذ سبتمبر (أيلول)، استهدفت موسكو بشكل منهجي البنية التحتية للطاقة، وبحلول ديسمبر (كانون الأول)، كان نصف منشآت أوكرانيا تقريبا في هذا القطاع متضرراً، ما أدى إلى إغراق الأوكرانيين في الظلام والبرد.

*تطورات إيجابية

في هذا السياق، رحّبت الأمم المتحدة بالاتصالات المستمرة والتزام الطرفين بمواصلة تبادل أسرى الحرب، وكان آخرها ما تم في كانون الثاني الماضي، بشأن تبادل 50 أسيراً أوكرانياً و50 أسيراً آخر من الجانب الروسي.

*مساع دولية

دعت عدة دول للجوء إلى الحوار من أجل حل الأزمة بين موسكو وكييف، وقدمت الصين مقترح سلام، في حين تسعى دول أخرى إلى صب الزيت على النار كالولايات المتحدة الأمريكية وتلك التابعة للاتحاد الأوروبي.

أخبار مشابهة

جميع
عين الشارع على الخضراء: جلسة مصيرية تحت ضغط الدستور والانقسام السني.. هل يفشل البرلمان في انتخاب رئاسته؟

عين الشارع على الخضراء: جلسة مصيرية تحت ضغط الدستور والانقسام السني.. هل يفشل البرلمان...

  • 29 كانون الأول
انطلاق البرلمان السادس غداً: الحلبوسي والسامرائي.. سباق "الأمتار الأخيرة" للوصول إلى كرسي الرئاسة

انطلاق البرلمان السادس غداً: الحلبوسي والسامرائي.. سباق "الأمتار الأخيرة" للوصول إلى...

  • 28 كانون الأول
عشيرة الزيدان تصدر بيان تبرؤ رسمي بعد اعتراف "نواف" بالإبلاغ عن عدي وقصي

عشيرة الزيدان تصدر بيان تبرؤ رسمي بعد اعتراف "نواف" بالإبلاغ عن عدي وقصي

  • 27 كانون الأول

شبكة عراقية اعلامية

  • الرئيسية
  • مقالات
  • فيديو
  • كاريكاتور
  • إنفوغراف
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوطة