edition
إنفوبلاس
  • الرئيسي
  • كل الأخبار
    • سياسة
    • أمن
    • اقتصاد
    • رياضة
    • صحة
    • محليات
    • دوليات
    • منوعات
  • اقرأ
  • شاهد
  • انظر
  • انفوغراف
  • كاريكاتور
  • بودكاست
  • بلغتنا
  • من نحن
  1. الرئيسية
  2. الأخبار
  3. سياسة
  4. مشروع "سبوتنيك برو".. العراق ينضم وواشنطن تقلق وإيران تمدح.. تعرف عليه وعلى أبرز أهدافه

مشروع "سبوتنيك برو".. العراق ينضم وواشنطن تقلق وإيران تمدح.. تعرف عليه وعلى أبرز أهدافه

  • 14 آذار 2023
مشروع "سبوتنيك برو".. العراق ينضم وواشنطن تقلق وإيران تمدح.. تعرف عليه وعلى أبرز أهدافه

انفوبلس/ تقارير

سبوتنيك برو، هو مشروع وكالة الأنباء الدولية والإذاعة "سبوتنيك" للصحفيين وطلبة الجامعات المتخصصة وموظفي الخدمات الصحفية ومديري الإعلام بهدف تبادل الخبرات وتطوير العلاقات المهنية مع الزملاء الأجانب. وقادة وحدات المشروع هم رؤساء الأقسام وغيرهم من الصحفيين والخبراء الروس المعروفين.

*ماذا يتضمن المشروع؟

منذ مارس/ آذار 2018، تم عقد فصول دراسية وندوات رئيسية في 22 دولة في العالم من أرمينيا إلى الهند، ومن اليونان إلى الصين، وشارك فيها أكثر من 3000 طالب من 80 دولة.

"سبوتنيك" هي وكالة أنباء وإذاعة دولية روسية، وهي جزء من الوكالة الدولية الروسية للإعلام "روسيا سيغودنيا". تجمع "سبوتنيك" بين مواقع الويب بأكثر من 30 لغة، والبث الإذاعي والرقمي في أكثر من 90 مدينة حول العالم، ونشرات الأخبار باللغات الإنجليزية والعربية والإسبانية والصينية والفارسية.

يبلغ جمهور مصادر معلومات "سبوتنيك" نحو 57 مليون زائر شهريا، ويتجاوز إجمالي عدد المشتركين في الشبكات الاجتماعية 22.9 مليون، ويقع المكتب الرئيسي للوكالة في موسكو.

*العراق ينضم للمشروع

يوم أمس الإثنين، أفادت وكالة الأنباء الروسية "سبوتنيك"، بأنها نظّمت لقاء مع جامعة بغداد للتعريف بمشروع "سبوتنيك برو"، لتصبح الأولى في العراق التي تنضم لهذا المشروع التعليمي.

وأضافت الوكالة الروسية، أن مستشار المجموعة أوليغ دميترييف، قدّم للطلبة وموظفي قسم اللغة الروسية في الجامعة محاضرة تحدث فيها حول ميزات التحقق من صحة الأخبار، مقدِّماً نصائح عملية وتوصيات لتجنّب الأخبار المزيّفة، بالإضافة لتقديمه عددا من الأمثلة التي لم يتم التحقق من صحتها وكيف يمكن أن تؤثر على الرأي العام.

وأشار دميترييف، قائلا: "كان من الرائع أن ندرك أن المعلمين والطلاب من بغداد يعيشون فعليا اللغة والثقافة الروسية، حتى عن طريق "الـ أون لاين"، كان من الواضح كيف كانت عيونهم تشعّ أثناء مناقشة الموضوعات المهنية".

وبحسب الوكالة، فقد تحدث أستاذ قسم اللغة الروسية رحيم علي الفوادي عن انطباعاته عن الاجتماع، قائلا: "اليوم، استمع طلابنا باهتمام إلى محاضرة ألقتها وكالة سبوتنيك حول كيفية التحقّق من الأخبار والتعرّف على الأخبار الكاذبة". مضيفا: "بالطبع، تُعد هذه المحاضرات فرصة ممتازة لمتعلّمي اللغة الروسية للاستماع إلى الخطاب الحي ومعرفة المزيد عن خصائص لغة وسائل الإعلام. بالطبع نأمل أن يكون هذا التعاون أساساً لتطوير الدراسات الروسية في العراق. سنواصل العمل لاستضافة أحداث "سبوتنيك برو" الأخرى في جامعتنا ".

وتعتبر جامعة بغداد أقدم مؤسسة للتعليم العالي في العراق وثاني أكبر جامعة في العالم العربي بعد جامعة القاهرة، وتضم 24 كلية وأكثر من 60 فرعًا، والتي تقوم بتدريب المتخصصين المؤهَّلين في جميع المجالات الأكاديمية الرئيسية، بما في ذلك الصحافة وفقه اللغة.

*تجربة المشروع في إيران

انطلق مشروع سبوتنيك برو في إيران قبل عامين، وتركز بمحاورة وكالة الأنباء الرسمية الإيرانية "إيرنا" حول مهارات كتابة الأخبار الرئيسية وإعداد جدول الأعمال، وزوايا التقارير، والمراسلين الفوريين.

وقال القائمون على المشروع آنذاك، إن "المحادثة التفاعلية مع الصحفيين من وكالة أنباء إيرنا، كانت تاريخية، ولأول مرة كان مستوى الثقة والانفتاح بين وكالتينا على مستوى عال، بحيث تمكنا من مناقشة مثل هذه النقاط الدقيقة والمثيرة للجدل في كتابة الأخبار".

وأكدوا، إن "النقاش شمل موضوعات مثل تصنيف المنظمات الإرهابية، واستخدام العناصر الدرامية عند كتابة الأخبار، وكذلك محاولة الإجابة عن السؤال عما إذا كان من الممكن تجنّب "الهرم المقلوب" في هيكلية أنباء الوكالة".

يذكر أن وكالة "إيرنا" هي وكالة الأنباء الرسمية لجمهورية إيران، أُسِّست عام 1934، ومن أكثر وسائل الإعلام شهرة وذات سُمعة في البلاد، وتنشر الأخبار اليومية باللغة الفارسية والأردية والإنجليزية والفرنسية والإسبانية والألمانية والروسية والعربية والتركية والصينية.

*خطوات روسية ناعمة لمنافسة واشنطن

بعد أن هيمنت الولايات المتحدة الأمريكية لفترة طويلة على وسائل الإعلام، وبات التحكم بالرأي العام أبرز أسلحتها، أيقنت الدول العظمى أن ثمة مرحلة جديدة من المنافسة يجب أن تبدأ، فلم تعد المعارك والصراعات السياسية هي الحل الوحيد لبسط النفوذ، وهذا ما أكده مراقبون للشأن الدولي، الذين رأوا أن إطلاق مشروع "سبوتنيك برو" ما هو إلا خطوات روسية ناعمة لمنافسة واشنطن ووضع حد لهيمنتها على وسائل الإعلام العالمية.

ويبيّن المراقبون، أن المشروع بإمكانه سحب البساط عن الكثير من وسائل الإعلام والدعاية التي تستخدمها واشنطن لتمرير مخططاتها، لاسيما بعد التجربة الناجحة للمشروع في إيران والإمارات، ووضع قدم له في العراق بعد انضمام الأخير إليه، وهذا من شأنه أن يوجه صفعة قوية لواشنطن التي باتت تعتمد على تزييف الحقائق مستغلّةً ضعف وسائل الإعلام المنافسة لها.

أخبار مشابهة

جميع
رئاسة الجمهورية بين “الاستحقاق الكردي” وصراع النفوذ.. بارزاني يفجّر الملف من جديد ويكشف عمق الانقسام الكردستاني

رئاسة الجمهورية بين “الاستحقاق الكردي” وصراع النفوذ.. بارزاني يفجّر الملف من جديد...

  • 30 كانون الأول
ساعات التراجع المثير.. كواليس انسحاب "السامرائي" في اللحظة الأخيرة: هل أنقذت "صفقة الوزارات" العملية السياسية؟

ساعات التراجع المثير.. كواليس انسحاب "السامرائي" في اللحظة الأخيرة: هل أنقذت "صفقة...

  • 30 كانون الأول
هيبت الحلبوسي رئيساً البرلمان.. سيرة سياسية تحاصرها اتهامات ونزاعات

هيبت الحلبوسي رئيساً البرلمان.. سيرة سياسية تحاصرها اتهامات ونزاعات

  • 29 كانون الأول

شبكة عراقية اعلامية

  • الرئيسية
  • مقالات
  • فيديو
  • كاريكاتور
  • إنفوغراف
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوطة