edition
إنفوبلاس
  • الرئيسي
  • كل الأخبار
    • سياسة
    • أمن
    • اقتصاد
    • رياضة
    • صحة
    • محليات
    • دوليات
    • منوعات
  • اقرأ
  • شاهد
  • انظر
  • انفوغراف
  • كاريكاتور
  • بودكاست
  • بلغتنا
  • من نحن
  1. الرئيسية
  2. الأخبار
  3. امن
  4. هجوم مطيبيجة.. توعد رسمي بالقصاص من الإرهابيين ومطالبات بتجديد الخطط الأمنية

هجوم مطيبيجة.. توعد رسمي بالقصاص من الإرهابيين ومطالبات بتجديد الخطط الأمنية

  • 20 تموز 2022
هجوم مطيبيجة.. توعد رسمي بالقصاص من الإرهابيين ومطالبات بتجديد الخطط الأمنية

إنفوبلس/..

هجوم دام شنه تنظيم داعش الإرهابي، الليلة الماضية، على منطقة مطيبيجة الساخنة بين ديالى وصلاح الدين، خلف 4 شهداء و 5 جرحى، إذ تم باستخدام أسلحة قنص وأسلحة متوسطة.

"مطيبيجة" التي تعد أخطر وأصعب بؤر مسلحي داعش تمتد بين ثلاث محافظات هي ديالى وكركوك وصلاح الدين ويطلق عليها تسمية "إمارة الشر" ولا تزال معقلاً للتنظيم ومنطلقا للهجمات التي تستهدف مناطق تلك المحافظات الثلاث.

تأكيدات أمنية بأن هذا التعرض "لن يمر دون القصاص من العناصر الإرهابية"، بينما تطالب جهات سياسية بتجديد الخطط الأمنية والإستخبارية بنحو مستمر وسد الثغرات الرخوة والهشة.

وفي هذا الصدد، وصل وفد أمني، اليوم الأربعاء، إلى قاطع عمليات سامراء لمعرفة ملابسات العمل الإرهابي.

وذكرت خلية الإعلام الأمني في بيان، أن "وفداً أمنياً رفيع يضم رئيس أركان الجيش ونائب قائد العمليات المشتركة وقائد قوات الشرطة الاتحادية وقائد القوات البرية، وصل قاطع عمليات سامراء لمعرفة ملابسات العمل الإرهابي الجبان الذي ادى الى استشهاد وإصابة عدد من الأبطال في احد نقاط الشرطة الاتحادية في منطقة الجلام بقضاء الدور في محافظة صلاح الدين".   

وأضافت أن "قطعاتنا الأمنية ستعمل على محاسبة المتورطين بهذا الحادث الغاشم ولن يمر دون أن يكون القصاص العاجل من العناصر الإرهابية".

إلى ذلك، حذّر رئيس تيار الحكمة الوطني عمار الحكيم، من تكرار الخروقات الأمنية، لاسيما التعرض الأخير الذي تعرضت له الشرطة الاتحادية بمحافظة صلاح الدين.

وذكر الحكيم في بيان، أنه "بقلق بالغ تابعنا أنباء التعرض الإرهابي على الشرطة الإتحادية في منطقة مطيبيجة بصلاح الدين والذي أدى إلى استشهاد وإصابة عدد من المقاتلين".    

واضاف الحكيم إن "تكرار مثل هذه الخروقات من شأنها إرباك المشهد الأمني ما يتطلب تجديد الخطط الأمنية والإستخبارية بنحو مستمر وسد الثغرات الرخوة والهشة أمنيا وتفويت الفرصة على الزمر الإرهابية في تنفيذ مآربها الخبيثة".    

وختم بالقول: "الرحمة والخلود لشهدائنا الأبرار والصبر والسلوان لأسرهم الكريمة والشفاء العاجل للجرحى".    

أخبار مشابهة

جميع
أمن مهدد وسيادة منقوصة.. العراق بين "خاصرته الرخوة" وضعف موقفه تجاه التدخلات.. قراءة لتهديدات المرحلة

أمن مهدد وسيادة منقوصة.. العراق بين "خاصرته الرخوة" وضعف موقفه تجاه التدخلات.. قراءة...

  • 2 أيلول
القصة بدأت 2006.. اعتراف من الداخلية: هناك سوريون امتلكوا الجواز العراقي

القصة بدأت 2006.. اعتراف من الداخلية: هناك سوريون امتلكوا الجواز العراقي

  • 2 أيلول
رعب في نفوس الأهالي: العصابات الأجنبية في بغداد.. وجوه مستترة بزيّ النساء وهواجس أمنية تتصاعد في الرصافة

رعب في نفوس الأهالي: العصابات الأجنبية في بغداد.. وجوه مستترة بزيّ النساء وهواجس أمنية...

  • 1 أيلول

شبكة عراقية اعلامية

  • الرئيسية
  • مقالات
  • فيديو
  • كاريكاتور
  • إنفوغراف
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوطة