edition
إنفوبلاس
  • الرئيسي
  • كل الأخبار
    • سياسة
    • أمن
    • اقتصاد
    • رياضة
    • صحة
    • محليات
    • دوليات
    • منوعات
  • اقرأ
  • شاهد
  • انظر
  • انفوغراف
  • كاريكاتور
  • بودكاست
  • بلغتنا
  • من نحن
  1. الرئيسية
  2. الأخبار
  3. رياضة
  4. إليك أبرز الغائبين: قائمة العراق لكأس العرب 2025: خيارات فنية "جريئة" واستبعاد نجوم الدوري يفتح...

إليك أبرز الغائبين: قائمة العراق لكأس العرب 2025: خيارات فنية "جريئة" واستبعاد نجوم الدوري يفتح باب الأسئلة

  • 25 تشرين ثاني
إليك أبرز الغائبين: قائمة العراق لكأس العرب 2025: خيارات فنية "جريئة" واستبعاد نجوم الدوري يفتح باب الأسئلة

انفوبلس/..

في خطوة تُمهّد للظهور العربي الأكثر جدية منذ سنوات، كشف مدرب منتخب العراق غراهام أرنولد عن القائمة الرسمية لأسود الرافدين المشاركة في بطولة كأس العرب (قطر 2025)، وهي قائمة تحمل بين طياتها الكثير من الرسائل الفنية والخيارات التكتيكية، وتفتح الباب أمام نقاش واسع حول ثبات مراكز معينة، مقابل استمرار الجدل في مراكز أخرى، خصوصاً حراسة المرمى وخط الدفاع.

 

ويستهل العراق مشاركته بالبطولة في الثالث من ديسمبر/كانون الأول ضمن المجموعة الرابعة التي تضمّ الجزائر، إضافة إلى الفائز من مواجهة البحرين وجيبوتي، والفائز من مواجهة لبنان والسودان. ويخوض المنتخب العراقي مباراته الأولى أمام المنتصر من لقاء البحرين–جيبوتي، في اختبار مبدئي قبل الدخول إلى العمق التنافسي الحقيقي في البطولة.

 

هذا الاستحقاق العربي يأتي في توقيت مفصلي لكرة القدم العراقية، فالفريق يعيش حالة تصاعد فني بعد تأهله التاريخي إلى الملحق العالمي المؤهل لكأس العالم 2026، لكن قائمة أرنولد لبطولة كأس العرب أثارت جدلاً كبيراً، خصوصاً أنها تحمل بعض الوجوه الجديدة، مقابل غياب أسماء شكلت ثقلاً في الدوري العراقي وفي خطط المنتخبات السابقة.

 

في هذا التقرير، نُقدّم قراءة شاملة في كل ما يتعلق بالقائمة الرسمية، وأهم خيارات أرنولد، ومراكز الجدل، وردود الفعل الفنية، وأبرز المستبعدين، إلى جانب نظرة تاريخية عن مشاركة العراق في البطولة.

 

قائمة العراق الرسمية 

أعلن مدرب منتخب العراق غراهام أرنولد، عن قائمة أسود الرافدين الرسمية لبطولة كأس العرب، إذ في مركز حراسة المرمى، اختار المدرب الأسترالي جلال حسن (الزوراء)، فهد طالب (الطلبة) وأحمد باسل (الشرطة)، إذ يُعد هذا المركز هو الأكثر استقرارا بالنسبة للفريق العراقي، خصوصا أن المدرب أرنولد يعتمد بشكل كبير جدا على هؤلاء الحراس في جميع البطولات.

ورغم أن هذا المركز يُعدّ الأكثر استقراراً في نظر المدرب، إلا أن الشارع الرياضي يرى العكس تماماً. فالاعتماد المتكرر على جلال حسن، رغم تقدمه بالعمر وإرهاقه البدني نتيجة التواجد الدائم في التصفيات والبطولات الأخيرة، أثار علامات استفهام واسعة حول غياب التجديد في هذا المركز.

 

مدرب الحراس السابق إبراهيم سالم قدّم قراءة نقدية واضحة، حيث أكد أن القائمة كان يجب أن تضمّ حارس القوة الجوية محمد صالح وحارس زاخو علي كاظم"، مشدداً على ضرورة منح الفرصة لحراس شباب يمكنهم قيادة المنتخب مستقبلاً، خصوصاً مع تقدم جلال حسن في العمر. وأضاف، أن استمرار المدرب في استدعاء نفس الأسماء قد يعيق التحضير للسنوات القادمة، وأن بطولة مثل كأس العرب مثالية لمنح الفرصة لحراس يمتلكون طموحاً وقدرة على التطور.

 

وبحسب آراء عدد من اللاعبين والمدربين، فإن العراق "يعاني من قحط حقيقي في تجديد مركز الحراسة"، وأن الإصرار على نفس الأسماء لا تصنع حلاً للمستقبل، في وقت تحتاج فيه الكرة العراقية إلى ضخ دماء جديدة.

 

وفي مركز الدفاع، ضم الأسترالي ميثم جبار (الزوراء) وأكام هاشم (الزوراء) وسعد ناطق (دهوك) ومناف يونس (الشرطة) ومصطفى سعدون (الشرطة) وأمير صباح (الشرطة) وأحمد يحيى (الشرطة) وأحمد مكنزي (الكرمة)، إذ شهد المركز وجوهاً تشارك لأول مرة.

 

ومن المتوقع أن يمنح المدرب، الفرصة الكاملة للاعبين الجدد ميثم جبار وأمير صباح وأحمد مكنزي، كونهم لم يدخلوا في القوائم السابقة للمدرب الأسترالي، وستكون بطولة كأس العرب (قطر 2025) أفضل فرصة لمنحهم الثقة في مراكز يعاني منها العراق منذ فترة ليست بالقصيرة.

 

المتابعون اعتبروا أن تجاهل بعض الأسماء الشابة المميزة "خسارة واضحة"، لأن خط الدفاع العراقي يعاني منذ سنوات، وكان من الممكن البناء على لاعبين جاهزين وقادرين على شغل أكثر من مركز.

وفي خط الوسط، استدعى المدرب حسين علي لاعب (الشرطة) وأسامة رشيد (زاخو) وكرار نبيل (الزوراء) وإبراهيم بايش (الرياض السعودي) وسجاد جاسم (الكرمة) وماركو فرج (سترومسغودسيت النرويجي) وحسن عبد الكريم (الزوراء) وعلي جاسم (النجمة السعودي).

 

الغريب في هذه القائمة هو غياب اسمَين يُعدّان من أبرز نجوم الدوري العراقي هذا الموسم: هارون أحمد وبيتر كوركيس، وهو ما استغربه المدرب السابق إبراهيم سالم، مؤكداً أن اللاعبَين يمتلكان القدرة على صناعة الفارق في وسط العراق.

 

وأتم حديثه بالقول: "اللاعب الآخر الذي دفع ثمن اختيارات أرنولد، هو لاعب فريق القوة الجوية الحارث حاتم، كون الأخير هو كلمة السر في نجاح القوة الجوية وهو أكثر اللاعبين تأثيرا ويستحق التمثيل الدولي، لا سيما وأنه قد نضج مع الصقور بعد المستويات الكبيرة التي قدمها مع فريق القاسم في الموسم الماضي".

 

كما كان لافتاً غياب أمجد عطوان ومحمد قاسم، رغم خبرتهما الطويلة مع المنتخب.

 

وعاد لقائمة المدرب الأسترالي، اللاعب سجاد جاسم منذ مباراة الأردن في التصفيات الحاسمة في يونيو/ حزيران الماضي، في حين شهدت القائمة حضور اللاعب كرار نبيل لأول مرة، خصوصاً أن اللاعب يقدم مستويات مميزة جدا مع النوارس منذ انطلاق الدوري العراقي.

 

كما ضمت القائمة في خط الهجوم أيضًا أيمن حسين (الكرمة) ومهند علي (دبا الفجيرة الإماراتي) وعمار محسن (براغي السويدي) ومحمد جواد (القوة الجوية)، إذ لم يشهد هذا المركز أي إضافات، خصوصاً أن المدرب اقتنع بلاعبيه الحاليين مع توقعات بمنح الفرصة لمحمد جواد.

 

لكن ورغم ثبات أسماء الهجوم، فإن الجماهير تتساءل عن غياب لاعبين شباب كان يمكنهم إضافة بُعد جديد، في وقت يعاني فيه المنتخب من فترات جفاف تهديفي في بعض المباريات.

 

وكان الفريق العراقي، قد تأهل إلى الملحق العالمي الحاسم المؤهل إلى كأس العالم 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، بعد تغلبه على الإمارات بنتيجة 2-1 في إياب الملحق الآسيوي الثلاثاء الماضي.

 

يذكر أن قائمة العراق شهدت كذلك، غياب عدد من المحترفين في أوروبا وأبرزهم زيدان إقبال وإيمار شير وكيفن يعقوب، لأن البطولة ستقام خارج فترات التوقف الدولي.

 

عراق أرنولد… مشروع طويل أم قائمة ظرفية؟

من الواضح أن غراهام أرنولد يحاول تقديم مشروع تدريجي يعتمد على الدمج بين الخبرة والوجوه الجديدة، لكن خياراته شملت نقاطاً لا تزال محل جدل كبير، وهي الإصرار على جلال حسن رغم المطالبات بإراحته، وعدم استدعاء حراس شباب، بالإضافة الى إقصاء لاعبين أثبتوا مستواهم هذا الموسم، والاعتماد على دفاع يشهد اختبارات جديدة في بطولة مهمة.

 

رغم ذلك، يرى البعض أن أرنولد يسعى إلى تجربة لاعبين تمهيداً للتصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم، وأن كأس العرب ستكون محطة لاختبار مستويات عدة عناصر.

 

العراق وتاريخ البطولة – إرث لا يمكن تجاهله

يُعدّ العراق أكثر المنتخبات تتويجاً ببطولة كأس العرب، بعد فوزه بألقاب 1964 و1966 و1985 و1988، وهي بطولات صنعت واحدة من أهم الحقبات الذهبية في مسيرة الكرة العراقية.

 

كما يُعد المدرب العراقي عدنان بشير أول مدرب يحقق اللقب مرتين (1964 و1966)، ولا يزال يحتفظ بهذا الإنجاز كرقم فريد حتى اليوم.

 

وهذا الإرث التاريخي يضع ضغطاً إضافياً على المنتخب في بطولة 2025، خصوصاً بعد النجاحات الأخيرة في تصفيات كأس العالم.

 

وفي المحصلة، فإن قائمة العراق لكأس العرب 2025 تمثل مزيجاً مثيراً للجدل بين التجربة، والمجازفة، والثبات، والإصرار على بعض الأسماء. وأرنولد يدخل البطولة بنظرة مستقبلية، لكنها محفوفة بعلامات استفهام خصوصاً في مراكز الحراسة والدفاع.

 

ورغم الاستبعاد الكبير لعدد من النجوم، فإن البطولة قد تكون فرصة حقيقية للوجوه الجديدة لإثبات نفسها في طريق العراق نحو مشروع مونديال 2026. وما بين الانتقادات العنيفة والدعم الفني لمشروع المدرب، تبقى أرض قطر هي المكان الوحيد الذي سيحسم موقع العراق الحقيقي في خريطة الكرة العربية خلال عام 2025.

أخبار مشابهة

جميع
قرعة نهائيات آسيا تضع منتخبنا الأولمبي بمواجهة أستراليا وتايلاند والصين

قرعة نهائيات آسيا تضع منتخبنا الأولمبي بمواجهة أستراليا وتايلاند والصين

  • 2 تشرين اول
أزمات القمصان في الكرة العراقية.. من التمزيق إلى خسائر بالنقاط إلى الجدل الواسع والسخرية

أزمات القمصان في الكرة العراقية.. من التمزيق إلى خسائر بالنقاط إلى الجدل الواسع والسخرية

  • 1 تشرين اول
دوري نجوم العراق ينطلق بموسم "استثنائي": الجولة الأولى تبشر بمنافسة شرسة وأداء هجومي لافت

دوري نجوم العراق ينطلق بموسم "استثنائي": الجولة الأولى تبشر بمنافسة شرسة وأداء هجومي لافت

  • 17 أيلول

شبكة عراقية اعلامية

  • الرئيسية
  • مقالات
  • فيديو
  • كاريكاتور
  • إنفوغراف
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوطة