edition
إنفوبلاس
  • الرئيسي
  • كل الأخبار
    • سياسة
    • أمن
    • اقتصاد
    • رياضة
    • صحة
    • محليات
    • دوليات
    • منوعات
  • اقرأ
  • شاهد
  • انظر
  • انفوغراف
  • كاريكاتور
  • بودكاست
  • بلغتنا
  • من نحن
  1. الرئيسية
  2. الأخبار
  3. رياضة
  4. فضيحة فساد كبرى تضرب انتخابات اتحاد الكرة العراقي.. شقيق الحلبوسي يقود "عملية شراء الذمم"

فضيحة فساد كبرى تضرب انتخابات اتحاد الكرة العراقي.. شقيق الحلبوسي يقود "عملية شراء الذمم"

  • 2 اب
فضيحة فساد كبرى تضرب انتخابات اتحاد الكرة العراقي.. شقيق الحلبوسي يقود "عملية شراء الذمم"

انفوبلس/ تقرير

تكشفت مؤخراً، فضيحة فساد مدوية تضرب انتخابات اتحاد كرة القدم العراقي القادمة، حيث أفادت معلومات بأن جهة سياسية نافذة دخلت بقوة في سباق الانتخابات بهدف فرض سيطرتها الكاملة على الاتحاد، إذ إن هذه الجهة تعرض مبلغًا ضخمًا قدره 100 مليون دينار عراقي وسيارة حديثة مقابل الحصول على الصوت الانتخابي الواحد، وذلك لتعبيد الطريق أمام مرشحها المفضل لرئاسة الاتحاد وضرب المنافسين الآخرين، فماذا يجري؟ ومَن هي الجهة السياسية؟

وقد حُدد يوم 16 سبتمبر/أيلول 2025 كموعد رسمي لإجراء الانتخابات، رغم تصاعد الأصوات المطالبة بتأجيلها، نظرًا لتزامنها مع مباريات الملحق الآسيوي المؤهل إلى كأس العالم 2026، والتي يخوضها المنتخب العراقي في توقيت حساس.

فضيحة فساد مدوية

كشفت مصادر مطلعة عن فضيحة فساد مدوية تضرب انتخابات اتحاد كرة القدم العراقي القادمة، حيث أفادت بأن جهة سياسية نافذة دخلت بقوة في سباق الانتخابات بهدف فرض سيطرتها الكاملة على الاتحاد. وذكرت المصادر أن هذه الجهة تعرض مبلغًا ضخمًا قدره 100 مليون دينار عراقي مقابل الحصول على الصوت الانتخابي الواحد، وذلك لتعبيد الطريق أمام مرشحها المفضل لرئاسة الاتحاد وضرب المنافسين الآخرين.

ووفقًا للمعلومات التي اطلعت عليها شبكة "انفوبلس"، فإن هذه الجهة السياسية الكبيرة تعرض هذا المبلغ الضخم على أعضاء الهيئة العامة لاتحاد الكرة، بهدف التحكم الكامل في تشكيل المكتب التنفيذي الجديد للاتحاد. وتُشير المصادر إلى أن بعض أعضاء الهيئة العامة قد "سال لعابهم" أمام هذا العرض المغري، وقدموا بالفعل ولاءهم وطاعتهم لهذه الجهة، معلنين استعدادهم لتوجيه أصواتهم حسب أوامرهم.

شقيق رئيس حزب يقود "عملية شراء الذمم"

تُفيد المعلومات أن رئيس حزب سياسي بارز قد كلف شقيقه بإدارة هذه العملية الانتخابية "بحكمة وحنكة"، بهدف إخضاع انتخابات اتحاد الكرة لسيطرته الكاملة. وقد بدأ بالفعل عرض الأموال على أعضاء الهيئة العامة في ما وُصف بـ"شراء الذمم".

في المقابل، واجهت هذه الممارسات رفضًا قاطعًا من قبل عدد قليل من أعضاء الهيئة العامة الذين عبّروا عن استيائهم الشديد من هذه "الطرق والأساليب" التي بدأت تلوث انتخابات اتحاد الكرة القادمة. ورغم هذا الرفض، تعتزم الجهة السياسية رفع أسعار "الصوت الانتخابي" إلى أكثر من 100 مليون دينار عراقي لمن لم يقتنعوا بالمبلغ الحالي، وذلك لإقناعهم بـ"مشروعهم" الذي يخططون له منذ فترة ليست بالقصيرة.

يُذكر أن نفس هذه الجهة السياسية كانت قد قامت بتوزيع "الأموال الطائلة" على الأندية الزائرة لها في وقت سابق. كما كانت توزع "هدايا" مشبوهة على بعض الحكام تحت ذريعة "هدية جيتكم"، وذلك في إطار تهيئة الأجواء والتمهيد للطرق التي سيتم العمل عليها قبل "انتخابات جمهورية القدم" المنتظرة. هذا التاريخ من "تبادل المنافع" يثير تساؤلات جدية حول نزاهة العملية الانتخابية وسلامة مستقبل كرة القدم العراقية.

رسالة علي النوري الى الحلبوسي

ووجه الصحفي الرياضي البارز علي النوري رسالة حادة ومباشرة إلى رئيس مجلس النواب الأسبق محمد الحلبوسي، مطالباً إياه بسحب يده من التدخل في انتخابات اتحاد كرة القدم العراقي القادمة. وشدد النوري على أن استمرار هذا التدخل سيدفعه للكشف عن "الكثير الكثير من الأمور المعيبة".

في رسالته التي نشرها، أكد النوري أن توجيهات الحلبوسي قد وصلت إلى الأندية والهيئة العامة، وأن رغبته في "السيطرة وفرض الإرادة الجديدة على اتحاد الكرة بأي طريقة كانت من خلال تنصيب الرئيس القادم" هي "أساليب غير منطقية بل وبعيدة عن الروح الرياضية".

وهدد النوري قائلاً: "لا أريد أن أتحدث أكثر، ولا أريد كشف الكثير الكثير من الأمور المعيبة، لكن أرجوك: أسحب نفسك من انتخابات اتحاد الكرة، ولا تجعلنا نتحدث بالفم المليان عما جرى ويجري وسيجري، وماكو أكثر من هيج توضيح وتلميح!!!"

فتح أبواب التدخل السياسي و"تبادل المنافع"

اتهم النوري الحلبوسي بـ"سَن هذه السنة بإدخال ودعم مرشح بعينه على مرشح آخر مرفوض ومرفوض جداً". وأضاف أن هذا التدخل "فتح أبوابًا كانت مغلقة"، و"فتح المجال للمرشحين أن يذهبوا للسياسيين لكسب دعمهم، وفتح المجال للسياسيين أن يدعموا لمصالحهم الانتخابية أيضاً وصارت (تبادل منفعة) بين الطرفين".

وأكد النوري رفضه القاطع لهذه الممارسات قائلاً: "ما تعمل عليه وتوجه به مرفوض تماماً، نحن مللنا منكم ومن سياساتكم وتدخلاتكم بشؤون الوطن والمواطنين، ولن نسمح لكم بالتدخل في انتخابات اتحاد الكرة والتأثير على أصوات الهيئة العامة"

وفي رسالة تحذيرية للمرشحين الثلاثة للرئاسة حتى الآن (عدنان درجال، إياد بنيان، يونس محمود أو من سيدخل لاحقاً)، نصحهم النوري بالعمل على الهيئة العامة وتقديم برامجهم الانتخابية، و"اتركوا (موسم الحج) للمسؤولين لأن غير لائقة بكم أبداً ولا بتاريخكم". وأكد أنه سينتقد بشدة أي مرشح يطلب تدخلاً سياسياً أو يزور سياسياً ويلتقط الصور معه، مشيراً إلى أنه سبق وأن انتقد زيارة درجال للمالكي.

وفي "قرصة" موجهة إلى "الجيوش الإلكترونية" أو أي شخص يحاول التهجم عليه، أكد النوري أنه "لا يتأثر، ولا راح أتأثر، ولا بطبعي أتأثر، وأتراجع عن أي رأي أكتبه، أو أي موقف أفعله، ولن أخضع لسياسة (الترغيب والترهيب)". وختم النوري رسالته للسيد الحلبوسي متسائلاً: "هل وصلت الرسالة؟ أتمنى أن نتعامل بطريقة أكثر رقي، وأكثر حكمة، وأكثر إقناع... احترامي".

في تصعيد جديد لفضيحة الفساد التي تضرب انتخابات اتحاد كرة القدم العراقي، كشف الصحفي الرياضي علي النوري عن تفاصيل صادمة، مؤكداً أن سعر الصوت الانتخابي وصل إلى "100 مليون دينار عراقي بالإضافة إلى سيارة حديثة". 

وتشهد الأوساط الرياضية والشعبية في العراق موجة غضب عارمة ورفضًا قاطعًا للتدخلات السياسية التي يقودها محمد الحلبوسي، رئيس مجلس النواب الأسبق، في انتخابات اتحاد كرة القدم العراقي. هذه ردود الفعل تأتي على خلفية الكشف عن محاولات شراء الذمم وعرض مبالغ ضخمة مقابل الأصوات الانتخابية.

وتفاعل النشطاء والمشجعون الرياضيون بغضب مع التقارير التي كشف عنها الصحفي الرياضي علي النوري، والتي تفيد بأن سعر الصوت الانتخابي في انتخابات اتحاد الكرة وصل إلى 100 مليون دينار عراقي وسيارة حديثة. واعتبر كثيرون أن هذه الممارسات تمثل إهانة للرياضة العراقية وتدميرًا لمستقبلها.

وطالب المغردون على منصات التواصل الاجتماعي والعديد من الشخصيات الرياضية المستقلة، بفتح تحقيق عاجل وشفاف في هذه الاتهامات، ومحاسبة كل من يثبت تورطه في محاولات شراء الأصوات، سواء كانوا من الجهات السياسية أو من أعضاء الهيئة العامة الذين يرضخون لهذه الضغوط.

تتزايد الدعوات الشعبية لإنقاذ الرياضة العراقية من براثن الفساد والتدخلات السياسية. وأطلق ناشطون حملات واسعة تحت شعارات مثل "كفوا أيديكم عن رياضتنا" و"لا لبيع الذمم في اتحاد الكرة"، مؤكدين أن مستقبل كرة القدم العراقية يجب أن يكون بيد أبنائها المخلصين، بعيداً عن المصالح الحزبية والشخصية.

وأشار محللون إلى أن هذا الغضب الشعبي يعكس حالة من الإحباط المتزايد تجاه الفساد المستشري في مؤسسات الدولة، وأن الرياضة، التي تعد متنفسًا رئيسيًا للشعب العراقي، أصبحت بدورها ضحية لهذه الممارسات. 

أخبار مشابهة

جميع
انطلاق مواجهات الملحق الآسيوي المؤهلة لكأس العالم اليوم.. ماذا عن العراق؟

انطلاق مواجهات الملحق الآسيوي المؤهلة لكأس العالم اليوم.. ماذا عن العراق؟

  • 8 تشرين اول
قائمة أرنولد والإصابات والإعلام السلبي.. العراق على صفيح ساخن قبيل حسم التأهل لمونديال 2026

قائمة أرنولد والإصابات والإعلام السلبي.. العراق على صفيح ساخن قبيل حسم التأهل لمونديال...

  • 5 تشرين اول
اليوم.. برشلونة يواجه سوسيداد لإحكام قبضته على صدارة الدوري الاسباني

اليوم.. برشلونة يواجه اشبيلية لإحكام قبضته على صدارة الدوري الاسباني

  • 5 تشرين اول

شبكة عراقية اعلامية

  • الرئيسية
  • مقالات
  • فيديو
  • كاريكاتور
  • إنفوغراف
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوطة