edition
إنفوبلاس
  • الرئيسي
  • كل الأخبار
    • سياسة
    • أمن
    • اقتصاد
    • رياضة
    • صحة
    • محليات
    • دوليات
    • منوعات
  • اقرأ
  • شاهد
  • انظر
  • انفوغراف
  • كاريكاتور
  • بودكاست
  • بلغتنا
  • من نحن
  1. الرئيسية
  2. الأخبار
  3. رياضة
  4. هاجس الـ40% يقلق العراقيين قبيل مباراتهم الحاسمة أمام الإمارات.. انفوبلس تقدم قراءة فنية لمواجهة...

هاجس الـ40% يقلق العراقيين قبيل مباراتهم الحاسمة أمام الإمارات.. انفوبلس تقدم قراءة فنية لمواجهة المصير

  • 18 تشرين ثاني
هاجس الـ40% يقلق العراقيين قبيل مباراتهم الحاسمة أمام الإمارات.. انفوبلس تقدم قراءة فنية لمواجهة المصير

انفوبلس/..

ساعات قليلة فقط، هو ما تبقى أمام الحلم العراقي، فإما اجتهاد يؤدي إلى فوز يؤهل العراق إلى الملحق العالمي المؤهل لكأس العالم 2026، أو خذلان لجماهير تنتظر حلم الوصول للمونديال منذ ما يقارب الـ40 عاماً، مواجهة لا تقبل القسمة على اثنين، والفوز هو شرطنا الوحيد للعبور.

وعلى الرغم من أن المباراة ضد المنتخب الإماراتي ستقام على أرض البصرة، ومعروف العراق بجماهيره الغفيرة والمؤازرة دائماً، الا ان عاملي الأرض والجمهور لا يكفيان وحدهما لتجاوز الأبيض، فالطرف الآخر يسعى هو أيضاً بكل ما أوتي من قوة لتحقيق نتيجة تكون له جواز عبور إلى المكسيك.

هاجس الـ40% يربك الحسابات!

الخبير الرياضي كاظم العبادي قدّم قراءة صريحة تكشف أن العراق، رغم امتلاكه واحدة من أقوى القواعد الجماهيرية في آسيا، لم يعرف استثمار هذا الزخم بالشكل الأمثل. ففي المباريات الخمس الأخيرة على أرض العراق أمام كوريا، الأردن، فلسطين، وعُمان، لم يحقق الأسود سوى انتصارين فقط، أي بنسبة 40%، وهي نسبة “مقلقة” وفق توصيف العبادي، لأن مواجهة الإمارات هذه المرة لا تعترف بالخطأ، ولا تمنح مجالاً لرد الاعتبار في مباراة أخرى.

واحدة من أبرز النقاط الفنية التي أثارها العبادي تتعلق بخيارات الجهاز الفني الهجومية، حيث تساءل عن سبب الاكتفاء بثلاثة مهاجمين فقط في قائمة المنتخب، مؤكداً أن العراق كان بحاجة إلى أربعة مهاجمين على الأقل، خصوصاً وأن المباريات الحاسمة كثيراً ما تُحسم في ربع الساعة الأخير، وهي لحظات تتطلب زج أكثر من مهاجم لزيادة الضغط وتغيير إيقاع اللعب خاصة اذا كان المنتخب متعادلاً او متأخراً.

ويرى العبادي أن المنتخب العراقي قد يواجه سيناريوهات تتطلب حلولاً هجومية إضافية، خاصة إذا كان الخصم قادراً على غلق المساحات وجر العراق إلى اللعب البطيء.

ويؤكد: “قد نحتاج أكثر من مهاجمين في الربع الأخير… وإذا لعبنا مهاجمين منذ البداية، سنكون مرهقين في النهاية، لذلك وجود 4 مهاجمين كان ضرورياً”.

الإمارات نسخة جديدة من الكويت؟

يتوقع العبادي أن يظهر الإمارات بطريقة مشابهة لأسلوب منتخب الكويت الذي واجه العراق في البصرة في وقت سابق وانتهت المباراة وقتها 2-2، وهي مباراة قدم فيها الأزرق الكويتي مباراة مغلقة ومنظمة، وسمح للعراق بامتلاك الكرة دون أن يترك مساحات قاتلة خلف الدفاع.

ويرجح الخبير أن يلجأ المنتخب الإماراتي لذات الخطة، ولذلك يحذر من الوقوع في فخ الاستعجال أو الاندفاع غير المحسوب، قائلاً: “المباراة ستكون مغلقة… وعلى لاعبي الأطراف والوسط حماية المرمى ومنع أي أهداف مبكرة… لا نريد أن نفاجأ كما حصل في الذهاب”.

ثمة ايجابيات

من الإيجابيات التي يعول عليها الجمهور والطاقم الفني هو استقرار خط الدفاع، حيث يرى العبادي أن وجود أكرم هاشم وحده عنصر اطمئنان، لما يملكه اللاعب من قراءة ممتازة للخصوم وثبات تحت الضغط.

أما ماركو فرج، فيصفه العبادي بأنه “مكسب كبير للمنتخب”، مشيراً إلى أن الفريق يصبح أكثر جماعية وانسجاماً بوجوده مقارنة بخيارات أخرى مثل إبراهيم بايش.

في الخط الأمامي، يبقى اسم مهند علي مرشحاً ليكون عنوان المباراة، لكن العبادي يضع الأمر في إطار فني صارم: “ميمي يجب أن يستغل الفرص… هذا دوره الأساسي… لا يمكننا إضاعة الفرص في مباراة كهذه”.

وبمعنى آخر، العراق يحتاج إلى مهاجم يُترجم نصف الفرصة إلى هدف، لأن مباريات التأهل لا تُسامح المترددين.

  • هاجس الـ40% يقلق العراقيين قبيل مباراتهم الحاسمة أمام الإمارات.. انفوبلس تقدم قراءة فنية لمواجهة المصير

مباراة اصعب من الإياب

من جهته، أكد المدرب الكروي حسن أحمد، صعوبة مباراة الإياب التي تجمع المنتخب الوطني العراقي ونظيره الإماراتي، وأوضح أنها ستكون أصعب من الإياب، مشيرًا إلى تضرر المنتخب من غياب علي الحمادي الذي اعتبره أفضل من أيمن حسين.

وذكر أحمد، أن "المدرب الإماراتي كوزمان، تفوق في الشوط الثاني على مدرب منتخبنا أرنولد، وهذا يعطي انطباعًا أن القراءة الفني بين الكادرين تميل لمصلحة الإمارات، ما يجعل المباراة صعبة على منتخبنا بشكل أكبر".

ورأى مدرب نادي نفط ميسان الحالي، أن "عناصر منتخبنا الوطني أفضل، من نظيره الإماراتي؛ لكن الجانب الفني يعطي أسبقية للإماراتيين"، لافتًا إلى أن "اللعب في البصرة وأمام جماهير كبيرة سيضع العراق أمام ضغط نفسي أكبر".

وعن غياب المهاجم علي الحمادي، أوضح المدرب أن "علي الحمادي سيكون الغياب الأبرز للمنتخب الوطني لأنه أثبت أهميته في الشوط الأول أمام الإمارات وحاليًا هو أفضل من أيمن حسين، لأن لاعب لوتن تاون الإنجليزي يخلق الفرص دون الحاجة إلى صانع العاب، وهو ما كان ينقص لاعبي منتخبنا الوطني".

وكان علي الحمادي قد سجل هدف العراق في مرمى الإمارات، لكنه أمس السبت محافظة البصرة متوجهًا إلى إنجلترا، بعد تعرضه لإصابة في العضلة الأمامية خلال مباراة الذهاب أمام الإمارات، حيث أظهرت الفحوصات الطبية تعرض الحمادي لإصابة في العضلة الأمامية، ما يستدعي غيابه عن مباراة الإياب.

وبسبب ذلك، أعلن الاتحاد العراقي لكرة القدم في بيان رسمي أن مدرب المنتخب، غراهام أرنولد، قرّر استدعاء اللاعب عمار محسن ليكون بديلًا عن الحمادي في القائمة الرسمية لمواجهة الإياب.

وتوقع أحمد أن "يبدأ أرنولد بمهاجم واحد هو (ميمي) دون تغييرات كثيرة على التشكيل لأن أغلب اللاعبين كانوا في المستوى المعهود"، معتبرًا أن "اللعب بتشكيل مغاير ربما يفقد لاعبينا ميزة التجانس والانسجام وهو ما ظهر في أوقات مختلفة بالمباراة الأولى التي أقيمت في مدينة أبو ظبي الإماراتية".

معركة البصرة بعد تعادل أبو ظبي

وانتهت مباراة الذهاب في أبوظبي بالتعادل 1-1، وهو تعادل يمنح العراق أفضلية نسبية فقط، لكنه لا يضمن شيئاً، خصوصاً مع قوانين الملحق الجديدة التي ألغت أفضلية الهدف خارج الأرض.

وبذلك، فإن نتيجة اليوم إمّا فوز مباشر، أو الذهاب إلى وقت إضافي وربما ركلات ترجيح.

المباراة إذن “حاسمة” بكل ما للكلمة من معنى، وقد تشكل نقطة تحول في مسار حلم التأهل للمرة الأولى إلى كأس العالم.
 
 

أخبار مشابهة

جميع
النجمة يتبرأ والإعلام السعودي يهاجم.. كيف تحولت عفوية علي جاسم إلى قضية رأي عام؟

النجمة يتبرأ والإعلام السعودي يهاجم.. كيف تحولت عفوية علي جاسم إلى قضية رأي عام؟

  • 26 تشرين اول
رسمياً.. توقيت ومكان مباراتي العراق والإمارات في ملحق كأس العالم

رسمياً.. توقيت ومكان مباراتي العراق والإمارات في ملحق كأس العالم

  • 21 تشرين اول
العراق والمحلق العالمي

النظام والتصنيف والخصوم المحتملين.. "انفوبلس" تفصّل رحلة العراق "الشاقة" إلى كأس...

  • 15 تشرين اول

شبكة عراقية اعلامية

  • الرئيسية
  • مقالات
  • فيديو
  • كاريكاتور
  • إنفوغراف
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوطة