عن المشاركة الانتخابية.. وشرعية السلطة.
لو كان من وجهة نظر واحدة, وأيضاً قد يعطي الواقع فعالية للسلطة بغض النظر عن شرعيتها من عدمه, ما دامت تخلق التزامات يجب طاعتها, وغالباً ما تُفهم الشرعية السياسية في هذا السياق بأنها تبرير للسلطة القسرية إذا ما كانت صادرة من قبل الدولة
(علمانية) فرنسا التي احترقت بشمعة (يهودية)
تساءل سياسيون وكُتاب رأي في فرنسا، مع مجموعة واسعة من المغردين على مواقع السوشيال ميديا، في حال سقطت العلمانية في فرنسا، فهل هذا يعني سقوط المسيحية أيضاً وبقاء اليهودية لوحدها؟، وماذا بالنسبة للأديان الأخرى؟
الوجه الثالث
بعد اكتشاف البرتغاليين طريق رأس الرجاء الصالح بالدوران حول أفريقيا والوصول إلى خليج البنغال، مباشرة أصبحت البرتغال قوة اقتصادية وعسكرية عظمى، وكان ذلك سبب انهيار دولة المماليك اقتصادياً وتغيرت موازين القوى في أوروبا وآسيا وأخذ العالم شكلاً جديداً..
"حرب المضايق" تفرض معادلة جديدة للمحور
دعت أمريكا مع بعض حلفائها الأوروبيين إلى تشكيل تحالف عسكري للسيطرة على بحار المنطقة، بعد أن فاجأت قدرات أنصار الزعيم اليمانيّ (السيد عبد الملك) الجميع، وذلك حين قطعت الطريق على جميع السفن التجارية المرتبطة بإسرائيل، ومنعتها من المرور عبر (مضيق باب المندب)
انتخابات (أقلية الأقلية) فلماذا "التطبيل" ..؟
من هنا يصح لنا أن نقول إن المشاركة في الانتخابات انحصرت بـ(المجتمع السياسي)، والذي هو حصيلة الاشخاص الحزبيين والتابعين لهم والمتأثرين بهم، والذين يرتبطون بأي شكل من الأشكال بمصالح الطبقة السياسية، الأمر الذي يرسم ملامح واضحة للمجتمع العراقي.
عالم استثنائي
في مثل هذا اليوم الرابع من شهر جمادي الآخرة سنة ١٣٩٩ للهجرة، وقعت شهادة العالم الجليل الشيخ مرتضى المطهّري.
مجالس محافظات تحت مجلس نواب "عاطل"
لعل محمد الحلبوسي، المقال بجريمة التزوير المخلّة بالشرف، يعتبر صاحب السيرة الأكثر تأكيداً لهذا المسار، باعتباره بدأ حياته السياسية من مجالس المحافظات عضواً في مجلس الأنبار، ثم محافظاً لها، ومن بعد صار المنصب جسراً لعضوية مجلس النواب، ثم رئيساً للمجلس.
اجتثاث "المحافظ" وماذا عن الوزير ..؟
ما هو مستغرب، عدم تطبيق مقررات ومعايير اجتثاث البعث بعدالة، لتشمل أشخاصا آخرين لديهم مناصب عليا في الدولة، بما فيها المناصب الأمنية الحساسة، وعلى رأسهم وزير الداخلية عبد الأمير الشمري، وهو مشمول بالاجتثاث بحكم كونه (عضو فرقة في حزب البعث المنحل).
"راوح في محلك" مع البنك المركزي العراقي
قد برر البنك المركزي تعليماته هذه بكونه يسعى إلى تطوير أنظمة الدفع الإلكترونية داخل الأسواق العراقية، لتحل محل التعامل بالنقد، ولهذا لجأ إلى منطق الإجبار بدل منطق الحوافز لتشجيع المواطنين على التعامل بالبطاقة الإلكترونية، ولم تفكر إدارة هذا البنك الفاشلة
محاولة البحث عن "الشخطة" التي على حائط السفارة
مع ذلك مازالت تصريحات الدولة تتوعد أطرافاً شبحية بملاحقات قانونية، باعتبارها ارتكبت أفعالاً إرهابية تهدد أمن وسلامة البلاد، مع أن دماء ما يقرب على 15 شهيداً عراقياً لم تجف بعد، وهم جميعهم من المرابطين في الثغور