عن الفرق بين الدولار الأمريكي والدولار العراقي
لعل الضربة التي تعرض لها 14 مصرفاً عراقياً (شيعياً)، بحجة تهريب العملة إلى إيران، والذي تسبب بمنع هذه المصارف من شراء الدولار من منفذ بيع العملة إنما هو خدعة وحيلة لعزل هذه المصارف المحلية حتى تنفرد رابطة المصارف المدعومة من الأردن والإمارات بشراء الدولار
البنك المركزي العراقي لصاحبه (بريمر)
صار البنك المركزي بعد أن تبرأ من (الورقة البيضاء)، سيئة السمعة والصيت، يلجأ لمعالجة الفشل من خلال إطلاق معالجات يصفها بـ(الحزم الاصلاحية)، بلغ عددها اربع حزم، وصارت تتسبب هي الاخرى بمزيد من المشاكل نتج عنها بيع دولارات تساوي (40 مليار دينار) يومياً
صاروخ إيراني بعنوان عراقي لحفظ أمن الخليج
لم تتأخر ايران كثيراً في الرد على بيان القيادة المركزية الامريكية الذي صدر قبل أربعة ايام، والذي كشف عن صدور توجيه عسكري امريكي يقضي بمضاعفة عديد قواتهم في منطقة الخليج، وهو ما يجعل التوسعة العسكرية الامريكية غير مفيدة في ظل جهوزية ايران وقدراتها المتنامية
لماذا يتجنب الإطار التنسيقي مواجهة نفسه ..؟
لا يخفى على أحد أن العاصمة البريطانية لندن باتت هذه الأيام مركزاً لعمليات كاظمي وفريقه، خصوصاً بعد أن وصل لها مستشاره السياسي مشرق عباس وأخرون، وهم يسعون الآن، كما يتضح، إلى الدفع باتجاه تخريب حالة الاستقرار السياسي الذي تعيشه البلاد منذ أشهر.
هل بات (محافظ البنك المركزي) عدواً للشيعة ..؟
منذ أسابيع بدأت تظهر مطالبات بطرد محافظ البنك المركزي (علي العلاق)، لكونه أخفق في كل شيء تقريباً، وهذه الإخفاقات ممتدة منذ فترة إدارته الأولى للبنك المركزي التي استمرت ست سنوات ما بين 2014 - 2020، وحتى خلال فترته الثانية التي بدأت نهاية
عن (ساكو البارزاني) وليس (ساكو الكلداني)
يؤكد (الكاردينال لويس ساكو) مجدداً، وهذه المرة بالصوت والصورة، أنه يعمل للسياسة والمصالح التجارية أكثر من اهتمامه بالدين والكنيسة وأبناء الطائفة الكلدانية، ويتمثل هذا التأكيد بعد أن قرر الكاردينال الإقامة في أربيل مقابل التهجم على بغداد
حوادث السيدة زينب 2
منذ فجر الأربعاء 17 تموز 2012 قامت مجموعات من سكان محيط السيدة زينب المنتظرين فرصة الانقضاض على الموالين لأهل البيت وتدمير المقام منذ سنوات
حوادث السيدة زينب
مساء الثلاثاء 17 تموز 2012، الأحوال مضطربة في منطقة السيدة زينب عليها السلام والأجواء متلبّدة في ذلك الصيف الساخن. قطع مُبرمج للتيار الكهربائي، مظاهرات في المناطق المجاورة بين الحين والآخر.
العميد في ذكرى حريته
هو عميد الأسرى اللبنانيين، إذ كان أقدم سجين لبناني في إسرائيل والمسؤول عن أحداث نهاريا. في مثل هذا اليوم، يوم نيله حريته، أثبت القنطار أن العدو يرضخ أخيراً مهما تفوق عسكرياً وسياسياً ومهما أحاطتنا أسباب اليأس والخذلان
الغيور في الفتوى
في مثل هذا اليوم التاسع السادس من شهر ذي الحجّة الحرام سنة ١٤٠٠ للهجرة، وقعت شهادة العالم الجليل السيّد محمّد طاهر الحسني الحيدري.