ألا يستحق العراقيون دراما تخلّد حكاياتهم؟
بعد أقل من أسبوعين على سقوط نظام الأسد، خرجت المؤسسات السورية بالفكرة الأولى لإنتاج دراما تعرض روايتهم بتجريم نظام الأسد. سوريا المعروفة بنشاطها الدرامي يُتوقع منها إنتاج الكثير من هذه الأعمال في المرحلة المقبلة، وهذا ما غفل عنه ساسة العراق الذين لم يفكروا بإنتاج درامي واحد حول جرائم صدام التي يصعب إحصاؤها رغم مرور أكثر من عشرين سنة على سقوط نظامه.