بالتزامن مع قانون العفو العام
في أحد أيام عام ٢٠٠٧ يذهب السيد رائد محمود عبدالرضا إلى محل عمله في حي الكرادة ببغداد.
يجلس في المحل بانتظار رزقه، يقوم أحد التكفيريين بتفجير إر١٥بي في الشارع بالقرب من المحل.
تخترق إحدى الشظايا عظم الجمجمة وتستقر في الدماغ وهو داخل محله.
يبقى رائد مشلولاً منذ لحظتها حتى ليلة أمس ٢٠/٠١/٢٠٢٥ حيث سلّم الأمانة شهيدا. (١٨ سنة من المعاناة).