بذكرى زينب الكبرى
تمرُّ الذكرى الأولى لوفاة أميرة الكبرياء وأم المصائب زينب "عليها السلام" ومقامها ليس بحماية مَن يُؤتمنون على الحياة والمال والعيال. يقولون إن الإدارة الجديدة سوف تحمي الجميع ولن يطال الأذى أحد، ولكن من يضمن ذلك وقد كتبوا من قبل على جدارها (سترحلين مع النظام)؟ من يضمن الذين كانوا يُمطرونها بالنار أنهم سيكونون ثقة ومحل اطمئنان بعدما تمكنوا؟
لزينب واللائذين بجنتها ألف سلام ودعوة خالصات
#شبكة_انفو_بلس