بينما تغور الحكومات العربية بين مؤيدة للعدوان على الجمهورية الإسلامية، وصامتة لا رأي لها، ورافضة بخجل كمن يدفع الحرج عن نفسه أمام شعبه، ومساندة للكيان مثل مملكة البندورة، هناك في الباكستان صوت واضح شجاع يفضح المعنيين الأوائل بالقضية الفلسطينية.
#شبكة_انفو_بلس