تجميل القبيح
يبدو أن مشروع الاستحواذ على العقل السوري والعربي عبر الإعلام، كبير وواسع جداً، بحيث لا يقتصر على حكايات السجون الخيالية والمبالغة، بل يتعدى ذلك إلى إظهار وحوش الأمس نبلاء اليوم عبر مشاهد الصور والجلسات الحميمة مع جميلات سوريا ورقيقاتها، لمحو صورة الإرهاب بصورة الرومانسيات المصطنعة.
#شبكة_انفو_بلس