ترك البلاد وهرب
في أي دولة يحكمها من لديه أدنى مستوى شرف إذا تعرضت الدولة لعدوان ألغى زيارته المقررة أو قطعها إذا كان في الخارج. أما سورية الأموية الجديدة فالخليفة الجحش فيها يترك إسرائيل تفعل ما يشاء ويسافر هو للقاء ملك البندورة الأردني. ربما ليتعلم كيف يشكر الكيان المختل.
لك حبيبي الشغلة بدها رجال أبو هادي مو زبالة تحريك الشاي