ثماني سنوات على مجزرة العائلة الفلسطينية "دوابشة" دون محاسبة الجاني
في فجر الحادي والثلاثين من تموز 2015 نفذ مستوطنون اعتداءً بمواد مشتعلة على منزل المواطن سعد دوابشة (32 عاماً) الذي استُشهد مع زوجته ريهام (27 عاماً)، وطفليهما الرضيع علي (18 شهراً)، وأُصيب شقيقه أحمد "الناجي الوحيد من بين أفراد العائلة" بجروح وحروق بالغة.
لم يُفتح في القضية ملف جنائي رغم كفاية الأدلة، ولم تُكلف نفسها إسرائيل في تقديم الجناة الى المحكمة ولو بالشكل الصوري، ولم تعرب المنظمات الدولية عن أسفها، ولم يشعر رئيس الجامعة العربية بالقلق، ولم تُغضِب هذه الجريمة كغيرها ضمير الأمة العربية والإسلامية.
#الوتر_الموتور
#شبكة_انفو_بلس