في عام تسعين وتسعمئة وألف ورغم تهوره بالحرب وغطرسته ومزاعمه ثماني سنوات، أقر صدام حسين بموافقته على اتفاق الجزائر الذي يقضي بتقاسم شط العرب بين العراق وإيران، وبذلك أقر خسارته الحرب التي لم يجن منها هدفاً واحداً وأنها كانت عبثية بلا أدنى جدوى
#الوتر_الموتور
#شبكة_انفو_بلس