سجن صيدنايا
تارة تظهر صورة مرعبة وتبين أنها مفبركة بالذكاء الاصطناعي،
وتارة طفل بعمر عشر سنوات لم يرَ والده منذ أربع عشرة سنة،
وأخرى مسن منهك صوّروه على أنه معتقل محرر تبين أنه جاء من لبنان.
ورغم صدق الكثير من الحكايات المأساوية، لا يزال الإعلام يتفنن بالمبالغات وتسخير كل إمكاناته، لإظهار المزيد من البشاعة في سوريا، غير آبه بضرورة احترام عقل المشاهد
#شبكة_انفو_بلس