على بعد أمتار من قصر الجولاني
أين استشهدت؟ في حي المالكي الراقي.. الحي الذي يسكنه الرئيس السوري ووزير خارجيتها وباقي الكادر الأول. المنطقة محاطة بطوق أمني منذ سبعين سنة، فكيف يقتحمون بيتها وينهبونه ويجهزون عليها باطمئنان وأمان؟
إنه حال العراقي المجرد من الحماية الذاتية أمام أوباش العصر، حتى لو كان ذلك العراقي باني الثقافة لبلادهم ومؤسس الموسيقى الوطنية وصانع أمهر الموسيقيين في سوريا الحديثة.
#شبكة_انفو_بلس