لا لإيران نعم لإسرائيل
أَن تحارب من أجل وطنك وقضيتك فهذا يعني أن ترفض استبدال عدو بعدو أو تحارب واحداً دون الآخر. إيران كان لها موقف في سوريا ولم تقم باحتلال مباشر كما تفعل إسرائيل، العدو الأول لكل مسلم، ومع ذلك لا يزال الحديث عن إيران وحدها، فيما تفعل إسرائيل ما يحلو لها دون اعتراض أو حتى تعليق. ولولا السؤال عن موقف الشرع حيال التقدم الإسرائيلي في الأراضي السورية وتدميرها المنشآت السورية، لما لفظ اسم إسرائيل التي لا يريد عداءها.
#شبكة_انفو_بلس