عالميّة الحسين .. هذه الشعيرة التي حاربتها دول ومراحل وأزمة وطواغيت، حتى انقطع زوّار الحسين عنه في مرحلة من المراحل، إلا إذا قدّم الزائر يده أو رأسه.
واليوم.. يقف الصينيّ خادماً للحسين، متفاعلاً مع الحدث، ومُضحياً بما يملك.
قطعاً، يعلم هذا الصينيُّ مَن هو الحسين، ويسأل عنه وعمّا جرى له، وقد تفاعل واقتنع بأن الكرامة أغلى ما يملك الإنسان.