هكذا كان المشهد اليومي. حتى من يركب السيارة معك قد يكون العين التي تراقبك واليد التي تسلّمك للجزارين.
هكذا كان رجل الأمن المدان والمحكوم عليه بالموت من غير ذنب، حتى لو كان شرطي مرور أو منتسباً في المجالات الخدمية للمواطنين.
#شبكة_انفو_بلس