ادعى سالم أن استبعاده من الانتخابات جاء نتيجة شكوى من "مؤيدي الحشد"، وسخر من نص القرار بزعم احتوائه خطأً إملائياً. لكن برنامج *النقطة* كشف أن الاستبعاد يعود إلى شكوى رسمية مرتبطة بتغريدته التي دافع فيها عن زينب جواد واتهم الحشد بتسريب صورها. وبذلك، يكون سالم قد قدّم روايتين متناقضتين: الأولى عبر تغريدته حول أسباب الاستبعاد، والثانية باتهامه للحشد دون دليل، وهو ما أدى لإقامة دعوى ضده أمام مفوضية الانتخابات.