في أيام الخضوع المهين من قِبل معظم العرب والمسلمين للكيان المختل، ووسط اتخاذ فئة قليلة خيار مقاومته دون الاكتراث بالثمن، نستذكر أيام العمليات التي هزّت أركانه، عبر شباب عشرينيين كانوا يجوبون العالم مردّدين مقولة قائدهم وديع حداد: (وراء العدو في كل مكان)