أذكرُ مرةً جمعَ فيها صدام جلاوزته البعثية، وكان محور الحديث المنقول على القناة العامة والشباب حول زيارة المشي،
أشكل بوقتها صدام على المشي،
قاطعه أحدهم معضّداً لكلامه:
سيادة الرئيس، هم حتى علماؤهم ما يمشون.
استحسن الفكرة..
لكنها كذبة، علماؤنا تقدموا صفوف الخدمة أساتذة ومراجع،
وهذا خير دليل.