خرجت أطراف الإطار التنسيقي من اجتماعها الأخير باتفاق كامل على تثبيت الكتلة الأكبر. وفي هذا السياق، أوضح محمد شياع السوداني أن ائتلاف *الإعمار والتنمية* يُعد جزءاً من الإطار التنسيقي، مؤكداً أن السعي لولاية ثانية لا يرتبط بطموحٍ شخصي، بل يأتي استكمالاً لمسار حكومي شرع في تنفيذ مشروع ورؤية للمرحلة المقبلة.
وأشار السوداني إلى أن القوى السياسية تُبدي التزاماً واضحاً بالمواعيد الدستورية المتعلقة بتشكيل الحكومة، حرصاً على تجنّب أي تأخير في الانتقال إلى الخطوات اللاحقة.
#شبكة_انفو_بلس