بعد أكثر من ٤٥ سنة على اغتياله وإعدامه، يخرج شيخ الأزهر متحدثاً عن السيد محمد باقر الصدر "رحمة الله عليه" مستشهداً بنظرية الاحتمالات التي تؤدي إلى الاستقراء اليقيني، والذي يرد فيه الصدر على الاستقراء الظني لأرسطو.
فضلاً عن فكره في التصدي للمنهج الماركسي، حيث يرى الصدر أن الاقتصاد منظومة أخلاقية ودينية تكفل الملكية الفردية والعامة وتحقق العدالة الاجتماعية.
والسؤال: ماذا لو لم يُقدم صدام على إعدام السيد أبو جعفر؟
أي إرث وأي معرفة ممكن أن تصلنا منه؟