أدلى أبو أحمد حدود، المسؤول السابق عن ملف الأمن في جبهة النصرة، بتصريحات لافتة كشف فيها أن عدداً كبيراً من عناصر التنظيم ممن لم ينسجموا مع سياساته اتجهوا للالتحاق بتنظيم داعش. وذكر أن نشاط التنظيم أخذ بالتمدد داخل المدن السورية الكبرى، ومنها دمشق وحلب وإدلب واللاذقية وطرطوس وحماة، إضافة إلى مناطق البادية، مؤكداً أن المشهد الميداني شهد تغيرات واسعة بعد تصاعد نفوذ الجماعات المتطرفة.
#شبكة_انفو_بلس