واجهت حكومة السيد عادل عبد المهدي سيلاً من الانتقادات قبل أن تبدأ، كانت الحكومة تعي حجم المخاطر في سنتها الأولى خاصة وأنها قطعت شوطاً في معالجة ملفات رئيسية خاصة الكهرباء.
تمكنت الحكومة من تحسين واقع التجهيز تحسباً للصيف وأحداثه، لكن المخططات انطلقت في تشرين، وهذا ما توعد به السفير الأميركي لوزير الكهرباء وقتها لؤي الخطيب.
#شبكة_انفو_بلس