edition
إنفوبلاس
  • الرئيسي
  • كل الأخبار
    • سياسة
    • أمن
    • اقتصاد
    • رياضة
    • صحة
    • محليات
    • دوليات
    • منوعات
  • اقرأ
  • شاهد
  • انظر
  • انفوغراف
  • كاريكاتور
  • بودكاست
  • بلغتنا
  • من نحن
  1. الرئيسية
  2. الأخبار
  3. سياسة
  4. تقويضاً للوجود الأمريكي.. روسيا تطلب فتح الأجواء العراقية والمقاومة تحشّد شرق سوريا

تقويضاً للوجود الأمريكي.. روسيا تطلب فتح الأجواء العراقية والمقاومة تحشّد شرق سوريا

  • 30 آذار 2023
تقويضاً للوجود الأمريكي.. روسيا تطلب فتح الأجواء العراقية والمقاومة تحشّد شرق سوريا

انفوبلس/..

تتكثف المحاولات الساعية لتقويض الوجود الأمريكي في سوريا، عبر محاولات دولية عدة، إذ تتحرك روسيا من جهة نحو العراق مطالبةً إياه بفتح أجوائه أمام طائرات جيشها، ومن جهة أخرى فإن المقاومة تحشّد قِواها في الشرق السوري.

*الطلب الروسي

يقول مسؤولون عراقيون، إن روسيا طلبت من الحكومة العراقية استئناف فتح مجالها الجوي أمام طائرات الجيش الروسي، لنقل القوات والمعدات إلى قواعدها في شرق سوريا، وذلك بعد صعوبات واجهتها موسكو في تسيير طائراتها إلى هناك.

موقع Middle East Eye البريطاني نقل، أمس الأربعاء 29 مارس/ آذار 2023، عن مسؤولين- لم يذكر أسماءهم- أن المسار الجوي الذي ترغب روسيا في تيسير طائراتها عبر الأجواء العراقية سيكون أقصر المسارات وأقلّها تكلفة على موسكو.

تريد موسكو هذا المسار الجوي بعد أن أغلقت تركيا مجالها أمام الطيران المدني والعسكري الروسي إلى سوريا في أبريل/ نيسان 2022، بسبب الحرب ضد أوكرانيا.

وكانت روسيا قد نشرت قوات لها في سوريا عام 2015، بناءً على طلب رئيس النظام في سوريا بشار الأسد.

في البداية، لم تواجه روسيا إلا عقبات قليلة في استخدام الأجواء العراقية لتسيير الرحلات الجوية من سوريا وإليها، لكن ذلك تغيَّر بعد أن فرضت حكومة رئيس الوزراء العراقي السابق مصطفى الكاظمي، قيوداً على الرحلات العسكرية الروسية "بحجّة أنها تهدد القواعد العسكرية الأمريكية في العراق وسوريا"، وفق التقرير.

 لافروف ناقش 3 قضايا مع السوداني إحداها كانت ديون العراق المستحقة للشركات الروسية

وكان وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، قد زار بغداد في فبراير/ شباط 2023، برفقة وفد كبير من الدبلوماسيين ورجال الأعمال، والتقى الوفد مجموعة من المسؤولين العراقيين، منهم رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، والرئيس عبد اللطيف رشيد، ورئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي.

فؤاد حسين، وزير الخارجية العراقي، ذكر أن العراق وروسيا ناقشا خلال الزيارة سبل تعزيز العلاقات بين "البلدين الصديقين"، وتباحثا آليات سداد ديون الشركات الروسية، التي واجه العراق صعوبات في الوفاء بها، بعد أن فرضت الدول الغربية عقوباتها على موسكو رداً على الغزو الروسي لأوكرانيا.

لكن مصدرا دبلوماسيا ومستشارين لرئيس الوزراء العراقي قالوا للموقع البريطاني، إن لافروف ناقش 3 قضايا مع السوداني، إحداها كانت ديون العراق المستحقة للشركات الروسية، على الرغم من أن الدين الروسي المستحق على العراق قد يصل إلى مليار دولار، و"هو مبلغ لا يعني الكثير لروسيا، وليس الوفاء به أولوية لموسكو".

مسؤولون عراقيون أوضحوا أن وزارة النفط العراقية تُدين لشركتي "غازبروم" و"لوك أويل" بنحو 770 مليون دولار، كما تُدين وزارة الدفاع العراقية لروسيا بنحو 650 مليون دولار. وقال الدبلوماسي، إن روسيا "قد تستخدم ديون وزارة الدفاع كورقة ضغط".

وأشار الدبلوماسي أيضاً إلى أن "القضيتين اللتين اعتنى لافروف بمناقشتهما مع السوداني هما استئناف فتح المجال الجوي العراقي أمام الطائرات العسكرية الروسية، وتفعيل التحالف الأمني المكوّن من روسيا وسوريا وإيران والعراق".

*تأخير تصاريح الطيران

كان هذا التحالف قد أُسِّس في عام 2015 لتبادل المعلومات الاستخباراتية وتنسيق العمليات العسكرية ضد تنظيم (داعش)، غير أن الاهتمام بالتحالف قد تراجع بعد هزيمة التنظيم.

وبحسب ما قاله الدبلوماسي للموقع، فإن "الحكومة الجديدة منحت 3 تصاريح طيران للروس خلال الأشهر الماضية، لكن روسيا لم تتسلمها إلا قبل وقت قصير من انقضاء مدّة سريانها، ومن ثم لم تنتفع بها". 

لم تكن الأسباب واضحة وراء تأخر قيادة العمليات العسكرية المشتركة العراقية في إرسال هذه التصاريح إلى روسيا، و"لم يكن لدى روسيا وقت كافٍ لتجهيز الشحنات"، لكن "استخدام الأجواء العراقية صار ضرورة للروس بعد التطورات الأخيرة، خاصةً أن المسارات الأخرى أطول مسافة وأكثر تكلفة وتحتاج إلى الموافقة من دول مختلفة"، بحسب الدبلوماسي.

بدورهما، أكد مستشاران لرئيس الوزراء العراقي، تحدّثا إلى الموقع البريطاني، أن لافروف طلب من السوداني استئناف إصدار التصاريح للطائرات العسكرية الروسية لاستخدام المجال الجوي العراقي، ونقل "الدعم اللوجستي" للقوات الروسية في سوريا. 

 الحكومة العراقية ما زالت تناقش الأمر

وأكد المستشاران أن الحكومة العراقية ما زالت تناقش الأمر. وأضافا، أن "الروس استخدموا الأجواء العراقية لهذا الغرض منذ سنوات، لكن الوضع حرج في الوقت الحالي"، و"الروس أنفسهم يدركون ذلك، ولا يريدون إحراج العراق". 

*تحشيد المقاومة

بالمقابل، تتحدث مصادر سورية عن قيام الحرس الثوري الإيراني، وفق قولها، بـ"تشكيل قوة قبلية بقوام 2000 جندي من أبناء العشائر في الشرق السوري".

وتشير المصادر إلى أن هناك إقبالا واسعا على التطوع، ورفضا قاطعا للوجود الأمريكي في سوريا.

أخبار مشابهة

جميع
بعد المصادقة على نتائج الانتخابات.. متى تنعقد الجلسة الأولى للبرلمان؟ وماذا ستقرر؟

بعد المصادقة على نتائج الانتخابات.. متى تنعقد الجلسة الأولى للبرلمان؟ وماذا ستقرر؟

  • 14 كانون الأول
كرسي رئاسة البرلمان على طاولة الانقسام السني.. هل تؤجل الخلافات الاتفاق داخل البيت السياسي؟

كرسي رئاسة البرلمان على طاولة الانقسام السني.. هل تؤجل الخلافات الاتفاق داخل البيت...

  • 14 كانون الأول
الفساد يعود إلى أراضي الأنبار.. تحويل الأراضي المميزة للاستثمار يثير جدلاً واسعاً

الفساد يعود إلى أراضي الأنبار.. تحويل الأراضي المميزة للاستثمار يثير جدلاً واسعاً

  • 13 كانون الأول

شبكة عراقية اعلامية

  • الرئيسية
  • مقالات
  • فيديو
  • كاريكاتور
  • إنفوغراف
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوطة