edition
إنفوبلاس
  • الرئيسي
  • كل الأخبار
    • سياسة
    • أمن
    • اقتصاد
    • رياضة
    • صحة
    • محليات
    • دوليات
    • منوعات
  • اقرأ
  • شاهد
  • انظر
  • انفوغراف
  • كاريكاتور
  • بودكاست
  • بلغتنا
  • من نحن
  1. الرئيسية
  2. الأخبار
  3. محكمة خاصة للكرد الفيليين.. ما الغاية منها؟ وما أبرز قضاياهم المعلقة؟

محكمة خاصة للكرد الفيليين.. ما الغاية منها؟ وما أبرز قضاياهم المعلقة؟

  • 8 حزيران 2023

انفوبلس/.. 

كشف النائب في البرلمان العراقي، حسين مردان، أن مجلس القضاء الأعلى وافق على تخصيص قاضٍ لشؤون الكرد الفيليين.

وأوضح مردان، الممثل عن المكون الفيلي، أن مجلس القضاء عيّن القاضي علي نوري صبيح، قاضي محكمة الأحوال الشخصية في الرصافة، عن قضايا مغيّبين المكون الفيلي وإثبات وفيات أبنائهم.

وتابع مردان، "بدورنا سنتابع مع القضاة لغرض استرداد حقوق المكون الفيلي المغتصبة كافة".

وعيّن مجلس القضاء الأعلى، القاضي عدنان خالد مجيد، قاضي محكمة البداية بالرصافة عن القضايا المتعلقة بالعقارات المصادرة للمواطنين من الكرد الفيليين، خلال فترة حكم النظام السابق.

يُشار إلى أن المحكمة الجنائية العراقية العليا، اعتبرت في تشرين الثاني 2010، ما تعرّض له الكرد الفيليون "إبادة جماعية"، لكن القرار لم يلقَ استجابة صريحة من قبل الحكومات العراقية المتعاقبة.

 

الغاية من القاضي الخاص

النائب حسين مردان، ذكر في بيان، أنه "خاطب رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، بتاريخ 23 حزيران 2023 حول مفاتحة مجلس القضاء لغرض تخصيص قاضٍ لشؤون المكون الفيلي، يختص بشؤون المكون وقضاياهم والمشاكل التي يعانون منها و من ضمنها مشاكل الجنسية و الحقوق المسلوبة منهم بعدما تم تسفيرهم خارج العراق ومنها أراضيهم الزراعية، وبدوره رئيس مجلس الوزراء قام بمخاطبة رئيس مجلس القضاء الأعلى بنفس الغرض، وتمت الموافقة على الطلب بحسب ما هو مطلوب". 

المندلاوي يثمّن موقف الحكومة والقضاء

وافق القضاء على تعيين قاضِ مختص في محكمة استئناف الرصافة للنظر في ملف المغيّبين من الشباب الكرد الفيليين في زمن النظام الدكتاتوري البائد

وثمّن رئيس المؤتمر الوطني العام للكرد الفيليين، طارق المندلاوي، أمس الأربعاء، موافقة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، على تشكيل محكمة خاصة للنظر في قضايا وشؤون الكرد الفيليين، وتفاعل القضاء مع الموضوع بقرار من رئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي فائق زيدان، بتعيين قاضِ مختص في محكمة استئناف الرصافة للنظر في ملف المغيّبين من الشباب الكرد الفيليين في زمن النظام الدكتاتوري البائد.

وقال المندلاوي، إن "رئيس الوزراء وافق على كتاب المؤتمر الوطني العام للكرد الفيليين بتشكيل محكمة خاصة للنظر في شؤونهم".

وأضاف، إنه "على أساس ذلك وجّه رئيس مجلس القضاء الأعلى بتسمية قاضٍ مختص للنظر في ملف المغيّبين من الشباب الكرد الفيليين في زمن النظام الدكتاتوري البائد وكذلك تنسيب قاضٍ للنظر بالقضايا المتعلقة بالعقارات المُصادرة من المواطنين من الكرد الفيليين خلال فترة النظام الدكتاتوري البائد". 

وبعث المندلاوي باسم الكرد الفيليين رسالة شكر إلى رئيس الوزراء ورئيس مجلس القضاء الأعلى لتفاعلهم الكبير مع قضايا المكونات العراقية وضمان حقوقهم وتعويض المكون عما لحق بهم من ضرر جسيم وإزالة كل الآثار السيئة عما لحق بهم.

قضايا الكرد الفيلية

43 عاما مرّت على إصدار التسفير ونزع الجنسية العراقية عن الكرد الفيليين وإعدام وتهجير الآلاف بإلقائهم على الحدود الدولية بعد مصادرة ممتلكاتهم وتركهم في أقسى الظروف ليموت المئات في رحلة العذاب دون أن تمتد إليهم يد الرحمة

وأكد رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد، في 4 أيار 2023، خلال المؤتمر العلمي الدولي حول الإبادة الجماعية للأكراد الفيليين المنعقد في أربيل، دعمه الكامل لقضية الفيليين ومطالبهم.

وذكر المكتب الاعلامي لرئاسة الجمهورية في بيان، أن "مستشار رئيس الجمهورية ألقى كلمة رئيس الجمهورية عبد اللطيف رشيد، خلال مشاركته في المؤتمر العلمي الدولي حول الإبادة الجماعية للأكراد الفيليين المنعقد في أربيل". 

وجاء في الكلمة: "كانت حملة الإبادة الجماعة ضد الكرد الفيليين واحدة من أقسى حالات الظلم والاضطهاد التي تعرّض لها الكرد على يد النظام البائد الذي طالت يده الآثمة معظم المناطق الكردية، فاستهدف بجرائمه مدينة حلبجة التي قصفها بالسلاح الكيماوي وهدّم آلاف القرى الكردية بالإضافة إلى مقتل عشرات الآلاف من الأبرياء في عمليات الأنفال سيئة الصيت".

وأضاف، "43 عاما مرّت على إصدار التسفير ونزع الجنسية العراقية عن الكرد الفيليين وإعدام وتهجير الآلاف بإلقائهم على الحدود الدولية بعد مصادرة ممتلكاتهم وتركهم في أقسى الظروف ليموت المئات في رحلة العذاب دون أن تمتد إليهم يد الرحمة، حيث أثبت الطاغية المقبور عنصريّته وطائفيته وإجرامه هو وحزبته بارتكابه لتلك الجريمة بعد حلقات متقطعة من عمليات التهجير ونزع الجنسية بدءاً منذ وصول حزب البعث إلى السلطة عام 1968. ومما يؤسَف له أن الكثير من الحكومات والمنظمات الدولية لم تهتم آنذاك بضحايا الجريمة النكراء التي خرقت كل القوانين الدولية ولوائح حقوق الإنسان والتعاليم الدينية والأخلاقية".

وتابع: "كان هذا الصمت هو الضوء الأخضر الذي استغلّه النظام الإجرامي لإطلاق بطشه الدموي في كل الاتجاهات داخل العراق وضمنها ضد الشعب الكردي وليمتد إجرامه إلى شعوب الدول المجاورة، وقد أثبت هذا المكون اعتزازه بجذوره وحبّه لوطنه عبر مساهمة أبنائه في النضال ضد الدكتاتورية كلما سمحت لهم الظروف وتوافرت لهم الفرصة، ولذلك حضر الكرد الفيليون وبأدوار بارزة في جبهات المواجهة المختلفة والعناوين الأيدلوجية العديدة".

 

أخبار مشابهة

جميع
اقتصاد الحمير.. الصين تحكم قبضتها على حمير أفريقيا.. جلد مطلوب عالميًا!

اقتصاد الحمير.. الصين تحكم قبضتها على حمير أفريقيا.. جلد مطلوب عالميًا!

  • 11 كانون الأول
مياه مهدورة.. وشوارع محفّرة: ظاهرة غسيل السيارات العشوائي تتمدّد في ظل أزمة شحّ غير مسبوقة

مياه مهدورة.. وشوارع محفّرة: ظاهرة غسيل السيارات العشوائي تتمدّد في ظل أزمة شحّ غير...

  • 11 كانون الأول
حظر اللودو في العراق.. من لعبة ملونة على الهاتف إلى أخطر باب للمقامرة والابتزاز وتفكك الأسر

حظر اللودو في العراق.. من لعبة ملونة على الهاتف إلى أخطر باب للمقامرة والابتزاز وتفكك...

  • 11 كانون الأول

شبكة عراقية اعلامية

  • الرئيسية
  • مقالات
  • فيديو
  • كاريكاتور
  • إنفوغراف
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوطة